الحسين الهواري
طباخ ؤ كاتب مغريبي
(تحولات من لحسين لهواري)
الحسين الهواري، توفا ف 22 دجنبر 2021 ف لمحمدية،[1] كان شاف طباخ مغريبي معروف، مهتم ب تّاريخ ديال طّبخ لمغريبي. كان حصل علا عاداد د لجوايز د طّبخ ف موساباقات عالامية، ؤ كان عضو ف لأكاديمية لفرانساوية لوطنية د طّبخ.[1] عندو مقالات ؤ ڤيديوات بزاف كيهضر فيهوم علا تّاريخ ديال أطباق ؤ مأكولات مغريبية بحال كسكسو، طّاجين، لخليع،[2] أملو،[3] لحريرة[4] ؤ غيرهوم.[5] الحسين الهواري معروف ب لمواقف ديالو لي كيدافع فيها علا تامغرابيت ديال لأطباق لمغريبية، ضد دّيعاءَات لي كاتݣول بلي عندها ؤصول من بلدان خرين، ؤلا بلي كلها مشتاركة معا بلدان لمغريب لكبير.[6]
الحسين الهواري
| ||
| ||
| معلومات عامة | ||
| زيادة | لمحمدية | |
| لموت | 22 دجنبر 2021 لمحمدية | |
| لجنسية | لمغريب | |
| لحرفة | طباخ، كاتب و بلوڭور | |
   
| ||
لأعمال ديالو
بدل- إيسابيل دروموند براݣا، پاولو دروموند براݣا، الحسين الهواري، أريزا ماريا روشا (2019). Cuscuz: identidades e recriações [كسكسو: هويات ؤ متعات] (ب لبرتغالية). ردمك 9789896419691.CS1 maint: uses authors parameter (link)
- "الكسكس المغربي وفق الطريقة التقليدية" (PDF). مجلة لفنون (ب لعربية) (2): 112–113. ماي 2019. مأرشيڤي من لأصل (pdf) ف 2022-07-25. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-12-22.
عيون لكلام
بدل- ^ a b "وداعا الشاف الحسين الهواري" (ب لعربية). 22 دجنبر 2021. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-04-27. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-12-22.
- ^ "الباحث المغربي في الطبخ "الحسين الهواري" يكتب حول "الخليع"" (ب لعربية). 1 أكتوبر 2020. مأرشيڤي من لأصل ف 2021-11-12. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-11-12.
- ^ "أوقفوا النزيف" (ب لعربية). 26 يناير 2019. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-04-27. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-11-12.
- ^ ""الحريرة"… أقدم طبق مغربي موثق" (ب لعربية). 18 أبريل 2021. مأرشيڤي من لأصل ف 18 أبريل 2021.
- ^ "برنامج "مسار" يكرم المطبخ المغربي بحضور أمهر الطباخين...الحلقة كاملة". دوزيم (ب لعربية ودّاريجة). 21 يناير 2019. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-09-05. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-11-11.
- ^ "حريرتهم حريرة" (ب لعربية). مأرشيڤي من لأصل ف 2022-05-18. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-11-12.
لمزاود
بدل
 هادي زريعة ديال مقالة علا موضوع عندو علاقة ب شخصيات د لمغريب خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |