عبد المالك المومني

كاتب ؤ شاعير مغريبي
عبد المالك المومني
معلومات عامة
زيادة 1951 (72/73 عام)
عين رگادة
لجنسية لمغريب
لحرفة كاتب، شاعير و ؤستاد جاميعي
لّوغات لي كيعرف الداريجة لمغريبية و عربية


عبد المالك المومني (مزيود ف 1951 ف قرية عين رݣادة حدا بركان) هوّا كاتب ؤ شاعير مغريبي ؤ كان ؤستاد د تّعليم لعالي ف جاميعة بن طفيل. عندو عاداد د لمؤلفات منها روايات ؤ أبحات أكاديمية.[1]

حياة ؤ كاريير

بدل

عبد المالك المومني خدا لباك ديالو ف وجدة ف 1971. خدا ليصونس ف لأدب لعربي من جاميعة محمد بن عبدالله ف فاس ف 1976، ديپلوم د لميتريز ف لأدب لعربي لقديم ف 1982، ؤ ديپلوم ف تكوين لأساتيدة ف 1983. خدا ماسطر ديالو من نفس لكلية ف فاس ف 1988 علا موضوع "شعر السجون في المشرق العربي من البعثة حتى القرن الثالث الهجري" (شيعر د لحباسات ف لمشرق من لبدية د لإسلام حتال لقرن تالت لهيجري).[2] ؤ دوكتورا ديال دّولة من جاميعة محمد لّول ف وجدة ف 2004.[1]

مناصب

بدل

أعمالو

بدل
  • رواية: الجناح الهيمان بنبع رݣادة الوسنان. منشورات عكاظ. 1996.[2]
  • قصة قصيرة: "زمن الوأد أماه" مجلة جسور ف نمرة 4 عام 2000
  • قصة قصيرة: "هي أبهى ليلة الميلاد"، جورنال بيان اليوم 4 فبراير 2000
  • قصة قصيرة: "نعاس على ركبة أمي"، جورنال الميثاق الوطني، 4 يونيو 2001
  • قصة قصيرة: "خطاطيف وحية"، جورنال الميثاق الوطني
  • قصة قصيرة: "عتمات الأنوار"، جورنال المنعطف يونيو 2002
  • نقد: المدى المثخن بالأنوار، قراءة في ديوان "نزيف المدى" للدكتور حسن لشـݣر، لمولحاق تّقافي ديال جورنال الاتحاد الاشتراكي 23 مارس 2003
  • دراسة نقدية (بحت ديال دوكتورا): التجربة الإنسانية في روميات أبي فراس الحمداني. بيروت: دار الكتب العلمية. فبراير 2010.[2]
  • ديوان زاجال: ريحة لبلاد خضرا (ب دّاريجة). الرباط: رَبَانِيت. يونيو 2011.[2]
  • رواية: خضرا والمجذوب (ب لعربية ودّاريجة). الرباط: كلمات للنشر والتوزيع. 2015.[2]

عيون لكلام

بدل
  1. ^ a b "عبد المالك المومني" (ب لعربية). مأرشيڤي من لأصل ف 2022-01-18. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-12-13.
  2. ^ a b c d e "قراءة في رواية د. عبد المالك المومني: خضرا والمجذوب" (ب لعربية). مأرشيڤي من لأصل ف 2021-12-13. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-12-13.

لمزاود

بدل
 
هادي زريعة ديال مقالة علا موضوع عندو علاقة ب شخصيات د لمغريب خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها.