لأمل (مجلة)

مجلة جيهاوية مغريبية
لأمل (مجلة)
معلومات أساسية
نوع د الدورية مجلة و منشور إقليمي
لبلاد لمغريب
لموضع سلا
اللوغات د النشر الداريجة لمغريبية
لمؤسس لطيفة أخرباش
تاريخ التأسيس 26 دجنبر 2005



لأمل هيّ واحد لمجلة شهرية جيهاوية مغريبية كانت كتصدر ب الداريجة. لمجلة بدات ف 26 دجنبر 2005[1] و أسساتها لطيفة أخرباش، و كانت كتّنشر فابور ؤلا ب تمن رمزي ف لمدينة د سلا. حبسات لمجلة ف أبريل 2006[2] ؤلا 2007.[3]

لمجلة كانو فيها 24 صفحة، و النمرة اللولة ديالها خرجو منها 2000 نسخة.[4] كانت كاتصدر تا ؤنلاين، و كانت عندها شعبية عند بزاف د الناس حيت جاتهوم ساهلة ف لقراية. لمدير ديالها كان محمد زينبي.[5]

تاريخ

بدل

لطيفة أخرباش لي كانت مديرة ديال لمعهد لعالي د لمعلومات و التواصل ISIC ف الرباط، قررات باش تدير إصدار ديال دورية لي تكون قريبة ل الجمهور. لمشروع ساهمات فيه تا مؤسسة التكوين ديال لميديا الدولية IMFA، ف إطار لمبادرة لوطنية د التنمية د بنادم INDH و برنامج لمغريب إفريقيا ديال مؤسسة أليكساندر و مارڭيريط ڤارين.[6]

ل هاد لغاراض، ف نونبر 2005،[7] تّختارو 16 من الشباب ف عمرهوم قل من 25 عام (8 د لبنات و 8 د لولاد)، من لوسط الجمعاوي السلاوي و من لأحياء الشعبية باش يخدمو على مجلة ب الداريجة، لي دارو تكوين ف لمعهد على التقنيات د لكتابة و التاريخ د لمغريب. لمقصود من لمجلة كان خلق مناصب د لخدمة، و لخبار على لأنشطة الجمعاوية ف سلا و على لمشاكيل ديال لمدينة. لمجلة كان عندها نجاح كبير ف وقتها، و خدات هتيمام سيرتو من جمعيات ديال محو لأمية. و زادت تعرفات ملي كتب عليها رشيد نيني ف جورنال الصباح.[8]

لمواضيع

بدل

لغلاف ديال النمرة اللولة د لمجلة كان فيه تصويرة ديال دراري صغار عندهوم إعاقات ذهنية لي بداو كيتدمجو ف لمدارس من داك لعام. ف الصفاحي الدخلانيين كانو هاد لمواضيع:[1]

  • مقال على حبس الزاكي و لمعاناة ديال لفاميلات د لمحابسيا
  • ف لقسم لإقتصادي، تحليل على لحرافي الصغار، الطاكسيات لكبار، و لكريديات الصغار
  • ف لقسم د السپور، كاينين پورطريات و روپورطاج على لوضعية د السپور ف سلا
  • الضوسي الرئيسي كان على لعيد لكبير

عيون لكلام

بدل
  1. ^ a b "«Les journalistes de l'espoir» ont relevé le défi". 2005-12-30. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-11-20.
  2. ^ "The magazine Al 'Amal (added December 2021)". 2021-12-01. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-11-20.
  3. ^ Zakia Iraqui SInaceur (2014). "L'essor de l'arabe dialectal au Maroc". ف Olivier Durand؛ Angela Daiana Langone؛ Giuliano Mion (إيديتورات). Alf lahga wa lahga (ب نڭليزية ولفرانساوية). LIT Verlag Münster. ص. 195. ردمك 3643903340.
  4. ^ "Medias en darija". 2006-12-27. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-11-20.
  5. ^ "MAROC. L'arabe dialectal sort du ghetto". 2006-08-02. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-11-20.
  6. ^ "En « darija » dans le texte". 2006-02-14. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-11-20.
  7. ^ "Les banquiers mondiaux se donnent rendez-vous au Maroc". 2006-02-17. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-11-20.
  8. ^ "La «darija» sort ses griffes". 2006-06-09. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-11-20.

شوف تا

بدل

مزاود

بدل
 
هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها.