الضو دلبروج أولّا لفجر لكدّاب[2][3][4][5] (إلا تشاف قبل الشروق) هو توهج بيض خافت على شكل متلت اللي كايتشاف جاي من جيهة الشمش لفوق فالسما.[6] الشعا د الشمش اللي مشتت بسباب لغبرة اللي مابين لكواكيب هي اللي سباب هاد الضاهرة. كايتشاف الضو دلبروج مزيان مورا لغروب فالربيع وقبل الطلوع دالشمش فلخريف. هاد التوهج خفيف بزاف، غير شوية من ضو لݣمرة و/أولّا التلوت دالضو يقدرو يردّوه ماكايبانش.

ضو لݣمرة ولفجر لكداب فوق لمرصد ديال لا سييا.[1]

اللمعان ديال هاد لفجر لكدّاب كاينقص كلّما بعّد على الشمش. فالسما اللي طبيعيا مضلّمة وصافية، كايبان التوهج على شكل صمطة غادية حتال لفوق دالسما. فلحقيقة لفجر لكدّاب كايغطي السما كاملة[7] وكايعاون فالزيادة ديال الضو الطبيعي فالليلة اللي سماها صافية ومضلّمة ومافيهاش ضو لݣمرة.

لغبرة اللي مابين لكواكيب ديال النضام الشمسي كايكوّنو غمامة غليضة على شكل بغريرة كاتسمّى السحابة دلبروج. الطول ديال لحبيبات دلغبرة فهاد لغمامة واصل مابين 10 و300 ميكروميطر، الشي اللي كايعني كتلة مابين نانوݣرام واحد حتال لعشرات ديال لميكروݣرامات.[8][9] لملاحضات ديال لمركبة لفضائية پايونير 10 (بالنݣليزية: Pioneer 10) فالسبعينات هي اللي ربطات هاد الضاهرة ديال لفجر لكدّاب بلغبرة اللي مابين لكواكب.[10]

تصاور

بدل

عيون لكلام

بدل
  1. ^ "Moonlight and Zodiacal Light Over La Silla". ESO Picture of the Week. مأرشيڤي من لأصل ف 28 غشت 2023. تطّالع عليه ب تاريخ 21 يوليوز 2013.
  2. ^ "APOD: 2012 January 16 - Zodiacal Light and the False Dawn". مأرشيڤي من لأصل ف 2023-10-08. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-07-24.
  3. ^ "What are Zodiacal Lights?". مأرشيڤي من لأصل ف 2023-08-29. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-07-24.
  4. ^ http://earthsky.org/astronomy-essentials/everything-you-need-to-know-zodiacal-light-or-false-dawn
  5. ^ Coffey، Rebecca. "In Early March, Look To The West For The Zodiacal Light!". Forbes (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-08-28. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-06-05.
  6. ^ Darling، David. "Zodiacal cloud". Internet Encyclopedia of Science. مأرشيڤي من لأصل ف 28 غشت 2023.
  7. ^ Reach، W. T. (1997). "The structured zodiacal light: IRAS, COBE, and ISO observations". Diffuse Infrared Radiation and the Irts. 124: 1. Bibcode:1997ASPC..124...33R.
  8. ^ Peucker-Ehrenbrink، Bernhard؛ Schmitz، Birger (2001). Accretion of extraterrestrial matter throughout earth's history. Springer. pp. 66–67. ردمك 978-0-306-46689-2.
  9. ^ McCracken، C. W. (1967). "Conditions of encounter between dust and the planets". Smithsonian Contributions to Astrophysics. 11: 213. Bibcode:1967SCoA...11..213M.
  10. ^ Hanner، M. S. (1976). "Pioneer 10 observations of zodiacal light brightness near the ecliptic: Changes with heliocentric distance". Interplanetary Dust and Zodiacal Light. Lecture Notes in Physics. 48: 29–35. Bibcode:1976LNP....48...29H. doi:10.1007/3-540-07615-8_448. ردمك 978-3-540-07615-5. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-01-23. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-07-24.
  تقدر تزيد شوف بزاف د تّصاور و لمعلومات ديال Zodiacal light ف ويكيميديا كومنز.