محمد الغاوي
محمد الغاوي
| ||
| ||
| معلومات عامة | ||
| زيادة | 1956 سلا | |
| لموت | 5 فبراير 2023 (66/67 عام) الرباط | |
| طريقة دلموت | موتة طبيعية | |
| سباب لموت | نزيف ف لمخ | |
| لجنسية | لمغريب | |
| لحرفة | مغني | |
| لّوغات لي كيعرف | عربية | |
محمد الغاوي (مزيود ف 1956 ف سلا - توفى ف 5 فبراير 2023)، هوا فنان مغني مغريبي كيغني لأغنية لمغربية لمعاصرة. عندو كتر من 80 أغنية وطنية و عاطفية لي تّشهر بيها عند لجمهور لمغريبي.[1]
محمد الغاوي هوا لأخ لكبير ديال لفنان عبد العالي الغاوي.
حياتو
بدلمحمد الغاوي كبر ف مدينة سلا. هتم ب لموسيقا من صغرو و نضمّ ل فرقة "الجيل الصاعد" فاش كان ف عمرو 7 سنين. موراها لتاحق ب برنامج "مواهب" لي كان كيشرف عليه لفنان عبد النبي الجيراري. دوّز الغاوي ف داك لبرنامج 10 سنين، جاور فيها شلّا فنانين لي غايشكلو الجيل الجديد د لموسيقا لمغريبية بحال محمود الإدريسي، البشير عبدو، ليلى غفران، عز الدين منتصر و محمد بلخياط. كيعاود محمد الغاوي بلي كان كيشدّ خلصة د 60 درهم كلا سيمانة باش يعاون لواليدة ديالو، و كان كيشارك ف تنشيط لعراسات.
ف 1979، شارك الغاوي ف مسابقة "أضواء المدينة" لي نضّماتها لإداعة لوطنية. و ربح جايزة أحسن صوت رجالي علي أغنية "مضناك جفاه مرقده" د لموسيقار محمد عبد الوهاب، بينمّا ربحات لفنانة رجاء بلمليح جايزة أحسن صوت نسائي على أغنية "وحقك أنت المنى والطلب" د أم كلتوم. كانت لجايزة هي باش تسجّل دار لإداعة لأغنية د الرابح، بحيت سجل الغاوي أغنيتو لمعروفة "لغربة و لعشق الكادي" من كلمات علي الحداني، و كانت هاديك هيّا بدايتو لحقيقية ف مجال لفن.[2]
ب لموازاة معا لخدمة ديالو كا فنان، كان محمد الغاوي خدّام ف ستوديو برنامج "مواهب" لمتخصص ف كتيشاف لمواهب الشابة، و من بعد خدم موعلّيم ف لكوليج.
أهم لأعمال
بدل- لغربة و لعشق لكادي (1983)
- نحرتو لبلاد (1991)
- حلاوة لعشرة
- عيشي عيشي يا بلادي
- مانقول لا (2019)
عيون لكلام
بدل- ^ "وفاة الفنان محمد الغاوي إثر تعرضه لنزيف دماغي". 5 فبراير 2023. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-03-29. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-02-04.
- ^ "الغاوي : حصلت على مبلغ 60 درهما بعد اشتغالي ببرنامج «مواهب»". 23 يوليوز 2007. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-02-04. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-02-04.
 هادي زريعة ديال مقالة علا موضوع عندو علاقة ب شخصيات د لمغريب خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |