سناء لعاجي
سناء لعاجي
| ||
معلومات عامة | ||
زيادة | 1977 (46/47 عام) الدار البيضا | |
لجنسية | لمغريب | |
لحرفة | صحافية، صوسيولوڭ و كاتيبة | |
لّوغات لي كيعرف | لفرانساوية | |
سناء لعاجي (مزيودة ف 1977 ف كازا) سوسيولوڭ، كاتبة ؤ صحافية مغريبية.[1] تولدات ف فاميلة من طّبقة لكادحة، ؤ كانت هيّا لكبيرة ف 10 د لخوت ؤ لخواتات. بدات لكاريير ديالها ف مجلة نيشان، لي كانت مكتوبة ب دّاريجة، ؤ كانت كاتكتب لعمود لأسبوعي "لباتول" مابين شتنبر 2006 ؤ أكتوبر 2010.
ف 2006، واحد من لمقالات ديالها على نّوكات ف لمغريب دار فضيحة ف لإعلام، حيت مس مقدسات ؤ طابوات دينية. لعاجي معا دريس كسيكس حكمات عليهوم لمحكامة ب 3 سنين د لحبس، ؤ لمجلة توقّفات ب تهمة ديال لمس ب لإسلام. بجوج بيهوم تعرّضو ل تهديدات ب لقتل. سناء لعاجي ڭالت بلي ماكانتش كاتقصد إهانة دّين، ؤ عتادرات عمومياً.[2][3]
ف سّنوات لي موراها، ستامرات لعاجي ف لكتابة ف جورنالات ؤ مجلات مغريبية، ؤ كانت رئيسة د تّحرير ديال الأحداث المغربية. ف 2016، شدات دوكتورا ف سّوسيولوجيا من جامعة إكس مارسيي. كتبات مجموعة د رّوايات، ؤ آخر كتاب ديالها مبازي على تّيز د دّوكتورا ديالها ب عنوان Sexualité et Célibat au Maroc: Pratiques et Verbalisation (سّيكس ؤ لعزوبية ف لمغريب: مومارسات ؤ تعابير لفضية)، لي تّشهر ف لمغريب.[4]
ف 2019، كانت من بين 490 واحد سناو على عاريضة كاتطالب ب لحرية لجنسية، معا ليلى سليماني، صونيا طراب، ؤ لوزيرة لفايتة حكيمة لحيطي، ؤ هاد لموبادرة طرات مور لعتيقال ديال صّحافية هاجر ريسوني.[1]
عيون لكلام
بدل- ^ a b "Mariage, avortement... "La société marocaine bouge"". leparisien.fr (ب لفرانساوية). 26 شتنبر 2019. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-02-23. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-07-31.
- ^ "Morocco reporters defend article" (ب نڭليزية). 8 يناير 2007. مأرشيڤي من لأصل ف 23 فبراير 2023.
- ^ بورڭا، فرونسوا؛ ڭارثيا، بيرنابي لوبيز؛ مادارياڭا، ماريا روزا (2007-01-13). "Censura en Marruecos". El País (ب صبليونية). ISSN 1134-6582. مأرشيڤي من لأصل ف 23 فبراير 2023.
- ^ ""Sexualité et célibat au Maroc": l'étude qui décrypte le tabou du sexe avant le mariage". مأرشيڤي من لأصل ف 2023-02-27. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-07-31.
هادي زريعة ديال مقالة علا موضوع عندو علاقة ب شخصيات د لمغريب خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |