ساتياجيت راي
ساتياجيت راي
| ||
معلومات عامة | ||
زيادة | 2 ماي 1921 كلكتا (الراج البريطاني) | |
لموت | 23 أبريل 1992 (70 عام) كلكتا | |
سباب لموت | مرض قلبي وعائي | |
لجنسية | لهيند (1950–) | |
لحرفة | مخرج د لأفلام، كاتب، ملحّين، منتج أفلام، سيناريست، مونتير، شاعر غنائي، صحافي، كتاتبي د لأغاني، كاتب للأطفال، زوّاق، مصوير سينيماطوڭرافي، شاعير، ناقد سينمائي و مخرج | |
لّوغات لي كيعرف | هيندية، نڭليزية و لبنڭالية | |
لفاميلة | ||
لواليد | Sukumar Ray | |
لواليدة | Suprabha Ray | |
شريك | Bijoya Ray (1949–1992) | |
لولاد | سانديب راي | |
معلومات خرى | ||
دين | هندوسية | |
تأتر ب | جان رينوار، جون فورد، طاڭور و فيتوريو دي سيكا | |
سّيت رّسمي | http://www.satyajitray.org/ | |
لجوايز |
| |
|
{ساتياجيت راي (باللغةلبنغالية: সত্যজিৎ রায়) تولد ف 2 ماي 1921 و توفى في 23 أبريل 1992. هو مخرج هندي من أصل بنغالي، كيتعتابر من أشهر لمخرجين فالهند وفالعالم. الناس عرفاتو من خلال أفلام كبيرة بحال "لغنية د الطريق" و"لعدو د الشعب" و"صالون د لموسيقى" والفيلم لخراني ديالو "الزائر". مات راي نهار 23 أبريل 1992.
حياتو الشخصية
بدلالنشأة و التعليم ديالو
بدلعائلة "ساتياجيت راي" كانت معروفة فالبلاد من قبل عشر جيال عل الأقل. جدو "أوبندكريشار راي تشودري" كان كاتب ورسام وفيلسوف وناشر وعالم فالفلك. زيد على هادشي كان زعيم ديني لحركة "براهمو ساماج". باه "سوكومار راي" (ولد أوبيندراكيشور)، كان شاعر وكاتب قصص مشهور وعندو قصائد كضحك معروفة باللغة البنغالية. وكانو فالعائلة كذلك رسامين ونقاد. لمخرج "ساتياجيت راي" هو ولد "سوكومار" ومو "سوبرافا راي". تزاد فمدينة كلكتا. ملي كان عندو غير 3 سنين، توفى ليه باه. وكان على مو "سوبرافا" تخدم باش تصرف على العائلة.
درس «راي» الاقتصاد في «كلية الرئاسة» في كلكتا، ولكن اهتمامه ظل دائما هو الفنون الجميلة. في عام 1940، أصرت والدته على أن يكمل دراسته في «جامعة بهاراتيا» الحكومية التي أنشأها غوروديف رابيندراناث طاغور عام 1921. أحب «راي» بيئة كلكتا البسيطة، ولم يكن متحمسا لعالم «شانتينيكيتان» الفكري الراقي. بسبب إصرار والدته واحترامه لطاغور، قرر أخيرا الذهاب إلى بلدة «شانتينيكيتان» (160 كم شمال كلكتا) حيث الجامعة المسماة فيسفا-بهاراتي (التي تخرج منها أمارتيا سن وغيره). كانت الثقافة الفنية في «شانتينيكيتان» شرقية بحتة. يذكر «راي» في وقت لاحق أنه تعلم الكثير من الرسامين الشهيرين «ناندلال بوس» و«بينود بيهاري موخرجي». وقد قدم «راي» في وقت لاحق فيلما وثائقيا عن حياة الرسام «موخرجي» عنوانه «العين الداخلية». بعد رؤيته للمعالم الفنية الهندية مثل كهوف إليفانتا في قرية أجانتا، ومغارات إلورا أصبح من محبي الفن الهندي.
عيون لكلام
بدلهادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |