واقع

لواقع هو لمجموع ديال ڭاع لحوايج لي حقيقية و لي كاينة وموجودة وسط هاد الكون، و هو لموقابل ديال دكشي لي خيالي ولي مكاينش ولي كاع ما موجود ولا لي ماشي حقيقي. وكنستعملو هاد لكلمة باش نعتو على ديك لحالة لوجودية ديال لحوايج، وباش نوصفو بلي هي بصح كاينة فهاد لكون. أما من ناحية لمادية فراه لواقع كيوصف لينا النيظام كامل بلحوايج لي معروفة فيه وحتا لي مزال ممعروفاش (وهنا غيخصنا ضروري نفرقو بين حاجة ممعروفاش فلوجود وبين حاجة مكايناش فلوجود). ومن ناحية لفلسفية فراه لواقع كيشير للحالة ديال الحوايج كيما هي و كيما راها موجودة و كاينة فلكون لي ضاير بينا، و ماشي للطريقة لي تقدر تتواجد بيها. و من الناحية لإپيستيمولوجية لواقع هو هداك لمعنى لي كيتعلق بلفكرة ديال شي حاجة لي عندها شي غاراض فكري ولكن هاد لفكرة خاصها تكون راهنة (يعني كاينة دابا حاليا). على لعكس ديال لمنظور لعلمي لي كيشوف بلي لواقع مكيشملش غير لأفكار الراهنة (لي حقيقية وموجودة دابا) ولاكن كيشمل حتا دوك التصورات و لإفترضات ديال الصيونص، وهي ديك لحوايج لي كاتتوقّع لوجود ديالها الصيونص و ماكانشوفوهاش دابا ولاكن ممكن تولي كاينة بصح منبعد.

إحصائيات ديال النسب د الناس من بزاف د لبلدان لي كيأمنو ب السحور على حساب عناصر صوسيو-ديموڭرافية، بحال لعمر، لحالة لإقتصادية، مستوى التعليم، لمعتقد الديني و غيرهم

هاد لواقع كيمثلو لينا لوجود، و لوجود كيعني هاديك لقدرة ديال تفاعول مع لكون إما بشي طريقة لي مباشرة ولا لي ماشي مباشرة. وكاين لي كيخلط بين لواقع ولوجود، وكيسحابليه راهما حاجة وحدة، ولاكن كول واحد فيهم عندو معنى مختالف على لاخور خصوصا من ناحية لأنطولوجية. كيما راه لعكس و لموقابل ديال لواقع هو لخيال.

لعلوم لي كتهتم بلقراية ديال الواقع

لعلم لي كيعتني بلقراية ديال لمسوالات لفلسفية لي كدور على الطبيعة ديال هاد الواقع ولا لوجود كيتسمى لعلم د الوجود، وهو راه فرع موهيم من لفروع ديال لميطافيزيقا خصوصا عند لغرب. ولاكن هادا مكيعنيش بلي هو لفرع لوحيد حيت كاينين فروع وخرة من لفلسفة كتهتم ب لمسوالات لوجودية، بحال لفلسفة ديال الصيونص، و لفلسفة ديال الدين، وحتا لفلسفة ديال لماط وديال لمنطق. وهاد لمسوالات كنلقاوها كتهدر لينا متلا على واش لحوايج لي مادية غير هي بوحدها لي واقعية، ولا واش ديك النظريات ديال صيونص لي صحيحة ولكن غير فتراضية (مْجردة) واش تاهي نقدرو نعتابروها واقعية، وواش ديك الظواهر ديال لفيزيك بحال لجادبية لي مكنقدروش نشوفوها ولا نلاحظوها واش هي واقعية ولا لا، وواش الإله حتا هو موجود وواش لوجود ديالو واقعي، وواش النماري ولحروف ولحوايج لي مْجردة بحال لقواعد ديال لماط واش حتا هي واقعية ولا خيالية. ومن هادشي كامل كيبان لينا دور لكبير لي كتلعبو لفلسفة وحتا لعلم ديال لوجود باش يقراو لينا لواقع.

تقدر تزيد شوف بزاف د تّصاور و لمعلومات ديال Reality ف ويكيميديا كومنز.

عيون لكلام

هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها.