ليليث شيطانة تاع العواصف تيتڭال بلي راه هزا المرض والموت بانت شخصية ليليث فلمرة لولا كشيطان ولا روح مرتابطة برياح والعواصف، تعرفات بسميات ليليتو ف سومر، ف3000 قبل الميلاد. تتبان ليليث فالمعارف اليهودية كشيطان الليل، وكبومة نايحة فطبعة الكتاب المقدس الملك جيمس.[1][2]

ليليث
معلومات عامة
زيادة جنات عدن
لفاميلة
شريك آدم
سامائيل
قابيل


السيدة ليليث بريشة دانتي ڭابرييل روسيتي

أصل الكلمة بدل

ليليث (بالعبرية: לילית)، (بالأكادية: Līlītu) (ليليتو)، من الكلمة مولات الأصل السامي ليل، ولي تاتعني الليل، وتاترجم حرفيا ل: كيان ليلي نتوي واخا راه فالنص المسماري تشار لليليث و ليليتو بلي أرواح هازة المرض. ويمكن تشير الكلمة الأكادية لي-ليتو (سيدة الهوا)، ل ربة السومارية نينليل (سيدة الهوا)، ربة الرياح الجنوبية و مراة إنليل.

لأسطورة بدل

بانت سميات ليليث ف نقشة ف لغيس سومارية من مدينة الوركاء تاترجع ل2000 عام قبل الميلاد و كاتعاود بلي رب السما أمر باش تنبت شجرة الصفصاف على ضفاف تاع واد دجلة فمدينة الوركاء، وملي كبرات الشجرة سكن تنين فجدور ديالها، و لعروش دياولها سكن فيهم طير تايخلع، وفجدع تاع شجرة تتعيش شيطانة ليليث، وملي سمع ڭيلڭاميش ملك أورك على شجرة هز درع و سيف ديالو و قتل ثنين و قتالع شجرة و هربات ليليث للبرية.

آدم و ليليث بدل

ليليث هي شخصية معروفة فكتوبا تاع اليهود الزوهار وتتعاود الأسطورة بلي هي راه كانت مرات آدم قبل حواء وتاتختالف الروايات بلهضرة على ليليث ولكن أشهر رواية هي لي تتڭول بلي ليليث هي المرا الأساسية لي خلقها الله مع آدم من الأرض ولكن هي مارضاتش بسيطرة تاع آدم عليها وهربات منو وولات معشوقة الشيطان، وكانت تتولد ليه كلا نهار 100 طفل، فا تشكا منها أدام ل الرب لداكشي لي دارت هوا يصيفط ليها 3 ملايكة باش يرجعوها ولكن مابغاتش وواعدها بلي راه غادي يقتل ليها كلا نهار 100 طفل من ولادها، وهي تعهد بلي راه غادي تقتل ولاد البشر.

وتصورات ليليث حتا بلي راه هي اللفعة لي غوات آدم باش ياكل من الشجرة المحرمة، وكانت تتوصف بلي راه زوينة بزاف وعندها صفات مغرية وتيتعاود بلي راه كانت تتجسد ل الرجال ف الليل باش تغريهم و تقتلهوم وكانت تتلقب بـ «قاتلة الأطفال»، عندها جناوح ومخالب وتتجي فليل باش تقتلهوم.

عيون الكلام بدل

  1. ^ "Psychic Self-defense - Dion Fortune - Google Books". web.archive.org. 2020-01-07. مأرشيڤي من لأصل ف 7 يناير 2020. تطّالع عليه ب تاريخ 2022-12-21.
  2. ^ Haffter، Carl (1989-11-23). "Siegmund Hurwitz, Lilith, die erste Eva. Eine Studie über dunkle Aspekte des Weiblichen. Zürich, Daimon-Verlag, 1980 (2.Aufl. 1983). 176 S. Taf. SFr.27.-. ISBN 3-85630-001-X". Gesnerus. 46 (3–4): 311. doi:10.1163/22977953-0460304035. ISSN 0016-9161.