كوامي نكروما
كوامي نكروما، تولد ف 21 شتنبر 1909 ف نكروفول لي كانت تابعة لساحل الذهب البريطانية لي دابا سميتها غانا و مات ف 27 أبريل 1972 ف بوكاريست (جمهورية رومانيا الاشتراكية)، كان سياسي ستيقلالي و پان إفريقي غاني لي قاد غانا المستقلة، أولا كرئيس لوزراء من عام 1957 ل 1960 و من بعد كرئيس الجمهورية من 1960 ل 1966.
كوامي نكروما
| ||
معلومات عامة | ||
زيادة | 21 شتنبر 1909 Nkroful | |
لموت | 27 أبريل 1972 (62 عام) بوكاريست | |
طريقة دلموت | موتة طبيعية | |
سباب لموت | كونصير د الجلد و كونصير د لپروسطاط | |
لجنسية | ساحل الذهب الإنجليزي غانا | |
لحرفة | سياسي، كاتب، ديپلوماسي و محاضر | |
لّوغات لي كيعرف | اللغة الأكانية، Nzema، الفانتية و نڭليزية | |
لكاريير ديال الشخص | ||
شارك ف | ||
لفاميلة | ||
لولاد | جمال نكروما Samia Nkrumah Sekou Nkrumah | |
معلومات خرى | ||
دين | مسيحية | |
لحيزب | Convention People's Party United Gold Coast Convention | |
لأعمال |
| |
لعسكر | ||
لڭراد | مشير | |
لجوايز |
| |
حياتو
بدللقراية ؤ لبدية د نخيراط ف سّياسة
بدلتولد كوامي عام 1909 ف ساحل الذهب (كوت دور)، سميا لي عطاتو الإمبراطورية البريطانية لغانا. واخا هو جاي من عائلة ماشي لاباس عليها، كان هو كيقرا ف مدراسا ديال لفلوس لي كانت ديال الناس المرفحين، هاد التعليم كان الهدف ديالو هو يصنع واحد النخبة ديال الناس ولاد البلاد لي يقدرو يرجعوهم عملاء ديالهم. ملي سالا القرايا ديالو الابتدائية لي قراها معا النصارا اليسوعيين، ملي ولات عندو 17 عام، كان مرشد ديال التلاميذ، و هو يعجب واحد المفتش لي صيفطو يقرا ف ضواحي أكرا ف مدرسة "أشيموتا" لي معروفة بالنيڤو ديالها الطالع. من بعد، ف 1935 مشا يقرا ف لجامعة، سافر لميريكان باش يكمل قرايتو ف جامعة لينكولن، بقا كيخدم باش يصرف علا راسو باش يقدر يخلص قرايتو (قال بلي الاعوام لي دوز فميريكان كانو كاملين عذاب)، شد ليصونص ديال ليكونومي و سوسيولوجي ف 1939.[1] ف نفس الوقت لي كان مسجل فيه يقرا علم للاهوت (الطيولوجي) ف نفس جامعة ديال لينكولن، تسجل باش يقرا الماستر ف جامعة پينصلڤينيا و غادي ياخد منها الماستر د لفلسافة ف 1943.[2]
كان حتا عضو ديال واحد الجمعية ديال الطلاب الأفارقة لي عاون باش يولي "جمعية الطلاب الأفارقة ف ميريكان و كانادا" و ولا رئيس ديالها مابين 1942 و 1945. الجورنال ديال الجمعية كانت كاتنشر و كانت تجمع ديال الأفكار الپان إفريقية. نكروما كان مهتم بالمواضيع ديال الاستعمار و الإمپيريالية.
كان عجبوه الأفكار ديال كارل ماركس و لينين، و قال بلي "كنت متأكد بلي صاوبو واحد الفلسفة لي تقدر تحل جميع لمشاكيل دلعالم" و لكن كانو كيعجبوه الأفكار ديال ماركوس ڭارڤي أكثر، لي كان صاوب النظريات ديال "الرجوع لإفريقيا' و ''إفريقيا للأفارقة" و لكن واخا هاكاك كان ضد الفكرة ديال بلي "النقاء د لعرق الأسود" لي كانت عند ڭارڤي. كان متأتر حتا بالأفكار ديال دو بويس لي كان حضر لواحد المؤتمر ديال "الجمعية الوطنية لتقدم الناس الملونين" لي كان مسيرها دو بويس و حضر ليها نكروما كممتل ديال ساحل الذهب.[1]
قبل شوية مايمشي من ميريكان لبريطانيا، فين غادي يتدار المؤتمر الپان إفريقي د 1945، كتب واحد الكتيب سميتو "نحو التحرر الوطني" لي غادي يعطي فيه التحليل ديالو للاستعمار، و وصف الاستعمار بلي هو النتيجة ديال الحاجة د الرأسمالية باش ياخدو المواد الخام بأقل تكلفة ممكنة، و يلقاو لي يخدم ليهوم بثمن قليل و يلقاو فين يبيعو هاداكشي لي نتجو كتر من لقياس. بان ليه حتا بلي داكشي لي كانو كيقولو بلي الدول الاستعمارية باغا تدخل الحضارة لهادوك الدول لي ستعمرو غير كذوب باش يغطيو علا الاسباب الحقيقية ديال الاستعمار. ف لندن، غادي يدخل ل واحد النقابة ديال الطلاب د غرب إفريقيا و بدا كيقرا القانون ولكن بقا غير شوية حيت دغيا ولا مفرغ وقتو للسياسة. كان مشارك معا واحد المناضل شيوعي جورج پادمور باش يكتبو البيان فينال ديال مؤتمر مانشستر الپان إفريقي.[1]
أب الاستقلال د غانا
بدلرجع لساحل الذهب ف 1947 و ولا الأمين العام د لحزب الاستقلاليين (المؤتمر المتحد لساحل الذهب UGCC). الحزب كان فيه ناس مهمين ولاد البلاد، و لكن كانو مامصوقينش بزاف بمشاكل ديال الفقراء و كانو عندهم الأهداف لي كاتوافق معا الأهداف ديال المستعمرين. نكروما حول هاد الحزب لواحد الحزب شعبي و جامع الناس بزاف، 3 ديال جورنالات د لپروماڭوند تصاوبو و كان عندهم إقبال، و لحزب صاوب فرع ديال الشباب و نكروما بدا كيدير بزاف ديال المؤتمرات. الإدارة د الاستعمار قمعات هادشي، 6 ديال القادة د لحزب تشدو، و بداو كيديرو الرقابة علا داكشي لي كيلوح الحزب. ف فبراير 1948، البوليس تيراو فواحد المتظاهرين، قتلو 20 منهم و خلاو مئات د ناس جرحى. القادة د لحزب خافو و حيدو نكروما من الپوصط ديالو.[1] تشد نكروما و ضرب شهرين د لحبس معا واحد القادة خرين.[3]
ف 12 يونيو 1949، بدعم ديال المنظمة د شباب د لحزب لي كان فيه، نكروما علن قدام 60 ألف واحد أنه غادي يأسس واحد الحزب جديد : حزب المؤتمر الشعبي (CPP). نكروما لي كان باغي و كيطالب بالاستقلال، طلب من الناس يديرو المقاطعة و دعاهم للعصيان المدني، و هادشي لي خلاه يشدوه البوليس البريطاني ف 1950 و غادي يتضرب ب 3 سنين د لحبس. و لكن واخا هاكاك، الإضرابات و المظاهرات لي داروهوم هاد الحزب الجديد كانو سالاو فلخر باش يتدار دستور جديد لي كان كيقول بلي غادي يكون واحد المجلس تشريعي لي غادي يكون فيه 75 واحد إفريقي و كان الدستور كيضمن حتا نتيخابات بلدية. ف 8 فبراير 1951، الحزب لي دار جاب 34 مقعد من 38 ديال مجلس مدينة أكرا، و ربح حتا فنتيخابات التشريعية.[4] واخا كان مشدود ف لحبس، نكروما ستاغل واحد النقص قانوني باش يكون مرشح ف أكرا و جاب 95% ديال الأصوات. فلخر غادي يطلق من لحبس و غادي يكون هو لي تعين باش يدير حكومة.[3]
نكروما غادي يبقا يتنازل بزاف ديال المرات باش يهدن الإدارة البريطانية، لي كانت بزز منها تقبلو بلي هو المحاور الرئيسي ديالها.[5] غادي يعتامد علا سياسية "افريكانيزاسيون د الإدارة و الوحدة الأفريقية"، باش يطور البنية التحتية د بلادو باستخدام هادوك الفلوس زايدا لي دخل مكتب تسويق الكاكاو.[5] و بالتالي، المجال د التعليم و الصحة غادي ييطورو مزيان.[6] العيالات غادين ياخدو الحق ف التصويت عام 1954.[7]
رئيس الجمهورية
بدلمورا نتيخابات التشريعية د 1956، الحزب ديال نكروما لي كان فيه 700.000 عضو غادي يربح 75% ديال المقاعد. نكروما، عتامد علا هاد النجاح و بزز علا بريطانيا أنها تعطيهم الاستقلال لي غادي يعلنو عليه ف 6 مارس 1957.[4] ساحل الذهب غادي يولي ثاني مستعمرة غادا تاخد الاستقلال ديالها مورا السودان ف 1956. غادي يتزوج ف 1957 ب فتحية رزق، وحد من الأقباط د مصر.[8] نهار الاستقلال نيت، نركروما غادي يبدل سميا ديال البلاد و غادي يحيد هاديك سمية لي عطاتها بريطانيا (ساحل الذهب)، و غادي يسميها غانا، لي كاترجع ل إمراطورية د غانا.[9] هاد سميا دغانا ماغاديش يبقا يكون قادر يتبدل علا حساب اللغة كيفما ساحل الذهب، غانا كاتبقا نفس سميا ف جميع اللغات.[3] غآ غادا تبقا ف كومون ويلث، و غاتولي جمهورية نهار 1 يوليو 1960.[4]
مناصر ديال الپان أفريكانيزم (ولا الوحدة الأفريقية)
بدلنكروما فاهم بلي حتا دولة ماتقدر تحامي علا راسها بوحدها ضد البلدان الكبار. و حتا هادوك الحدود لي رسموهوم القوات الاستعمارية غير علا الله يقدرو يأديو لحروب. غادي ينظم معا صاحبو لي كان عضو معروف فالحركة د پان افريكانيزم، لي هو جورج پادمور،[5] المؤتمرات الپان افريقية السادسة و السابع ف عام 1952 ف كوماسي و 1958 ف أكرا، لي كانت أول مؤتمر ديال الدوال الإفريقية المستقلة.[10] غادي يدعي فهاد المؤامرة باش الدوال الأفريقية لخرين ياخدو الاستقلال ديالهم، و دعا باش يصاوبو واحد الهوية لي غادا تكون فوق الدول، لي هيا "الولايات المتحدة د لافريك" لي غادا ترجع القارة من أكبر القوى ف لعالم.[11]
باش يوصل لهاد الهدف لي دار، ف 1958 غادي يدير معا رئساء و قياد إفريقين خرين باشي يديرو واحد السياسة إفريقية موحدة.[10] ف نفس العام، غادي يكون أول واحد غادي يعون غينيا لي تستاقلات و لي كان علا الرأس ديالها أحمد سيكو توري، غادي يعطيه واحد الكريدي ديال 10 مليون جنيه استرليني.[12] غادي يحاول يدير أول خطوة باش يوصل لهاداك الپان افريكانيزم لي كيحلم بيه، و غادي يصاوب ف 1 ماي 1959 واحد الاتحاد معا غينيا، و لي غادا تدخل ليها حتا مالي ف 24 دجنبر 1960. و لكن واخا هاد الاتحاد عمرو ماتحيد، كيبقا غير رمزي.[13] ف مارس 1963، غادي يساهم ف الكتابة ديال ميثاق منظمة الوحدة الإفريقية، و لكن الفكرة ديالو ديال يصاوبو واحد الحكومة مركزية ديال لافريك ماغاداش يقبلوها.[12] ف يوليو 1962، غادي يدعم بشكل غير رسمي الحزب الاشتراكي واخا هو كان كيقول بلي ماعندو حتا نحياز. كان معزول ف بلادو، و ولا كيتعزل حتا معا الخارج. هاداكشي لي بدا كيدير ماعجبش الدول د لغرب ( CIA قالت بلي "نكروما كان كيدير كتر باش يخرب المصالح ديالنا كتر من أي راجل إفريقي كحل"[14]) و حتا شي وحدين من القياد الأفارقة كانو كيتاهموه بلي باغي ينشر الشيوعية ف لافريك بهاد الپان أفريكانيزم ديالو.[11]
نكروما غادي كان كيشجع هادوك الناشطين الأفارقة لخرين باش يحيدو هادوك الأساليب العنيفة لي كانو كيديرو و كيحامي علا الفكرة ديال أنه أحسن حل باش تاخد الاستقلال ديالك و تتفاهم معا المستعمرين هوما التعوان الحكومي مع المستعمرين و العصيان المدني. الحروب ف دزاير، ف كاميرون، و المستعمرات البرتقيزية و نقيلاب ضد الحكومة الوطنية د پاتريس لومومبا ف لكونڭو ماغاديش يبدلو ليه الرأي ديالو و غادي يبقا كيدافع علا هاد النظرة ديالو لي كانت ضد العنف ديال محاربة الاستعمار حتال 1966. ف 1970 غادي يدوي ف لكتاب ديالو "صراعات الطبقات ف لافريك" علا "الأوهام" ديالو د شحال هادي : "ما حد الطبقات لي مستفيدة ماحساتش بالاضطرار، ماعمرها غادا تتنازل علا السلطة، إلا لا حسات براسها مضطرة، ماكين حتا حدث تاريخي كبير لي تدار بلا عنف".[1]
السياسة الاقتصادية
بدلالاستقلال ديال البلاد ماغاديس يجيب تغيير جذري علا السيستيم لي كان الاستعمار. الحكومة غادا تحاول تنوع الاقتصاد د غانا و طورات الصناعة الثقيلة باش تقلل الاعتماد علا لخاريج. البنية التحتية د غانا غادا تطور مزيان معا البني ديال باراج كهرومائي د اكوسومبو (912 ميڭا واط) و لمصاوبة د مرصا كبيرة ف تيما لي غادا تكون متاصلة ب لعاصمة ب لوطوروت،[15] ولكن الثمار ديال هاد التطور الصناعي ماغاديش يحسو بيه السكان ديريكت، و غادي يكفس الاقتصاد د غانا حيت غادي يتزاد العجز العام و عجز الميزانية، و واخا الحكومة دارت واحد الاقتصاد لي معتامد علا مبادئ الرأسمالية، هادوك الاستتمارات من لخاريج كانو قلال بزآف. و واخا كان غلاء الأسعار و التدخم غادي و كيطلع، الساليرات ديال مزارعي الكاكاو كانو غادين و كينزلو من 1954، و داكشي زاد نيت علا الأزمة الاقتصادية لي كانت.[5]
ف لبدية ديال الستينات، نكروما غادي يسالي معا النظام الليبيرالي ديال الاقتصاد د لبلاد ملي طاحو الأثمنة ديال الكاكاو و طلعو بزاف الأثمنة ديال المنتجات المستوردة. غادي ينتاقد "التبادل لي ماشي متكافئ" لي كان كيخلي البلدان الكبار أنهم يشريو المواد الخام بثمن رخيس و كيزيدو ف أثمنة ديال المنتجات المصنعة. و ف لواقع، علا حساب المؤرخ بازيل ديڤيدسون، ملي تزاد الإنتاج ديال الكاكاو د غانا من 300.000 طن ف 1960 ل 494.000 طن ف 1965، ولكن الفلوس لي دخلو هادشي ف 1965 كانو قل من داكشي لي كان ف 1960.[3] ديك لوقيتة كانو العلاقات معا الدول د لغرب غادين و كيخيابو،[4] نكروما غادي يعتامد رسميها علا الماركسية ف المؤتمر لحداش د لحزب ديالو.[6] تحت واحد المذهب سميتو "كونسيونسيزم"[5] ولا "نكرومانيزم" غادي يعتامد علا اقتصاد مخطط و دار واحد الخطة ديال سبع سنين ف 1964، لي غادي يكون فيها بزاف ديال الاستتمار العمومي و غادي ينزل الاعتماد الاقتصادي علا الخارج. و لكن هاد الخطة كانت دارت تقييم غالط فين كان كيتصحاب ليهم بلي غانا قادرة تجمع راس المال الداخلي و ماكنش مدخلين تأمين التجارة الخارجية. و أخيرا، هاد الفترة كانت كتتميز بإهدار الموارد الطبيعية، و الفساد تزاد،[15] و معدل البطالة تاهوا تزاد و فشل القطاع الزراعي.[12] هاد السياسة الاقتصادية الجديدة زادت ف تكلفة العيش بنسبة 43% مابين 1963 و 1966، و حتا كانت فوضى في الأسواق لي تزاد بسبابا السوق السوداء، و حتا الصتوك نقص.[5]
سياسة د التعليم و الثقافية
بدلالتعليم ولا فابور و ضروري ف 1962، و حتا التعليم العالي ف 1965.[16] العدد ديال التلاميذ لي مقيدين فلمدارس ماكانوش فايتين 150000 فالخمسينات، و ولاو 1135000 ف ستينات.[17]
نكروما خدم حتا باش يعزز الثقافة الپان أفريقية. ماكانتش عاجبو كيفاش كان التمحور الأروپي فالكتب المدرسية، اذن غادي يصاوب المتحف الوطني د غانا لي غادي يحل 5 مارس 1957، و غادي يصاوب حتا مجلس فنون غانا و مكتبة بحوث ديال الشؤون الأفريقية ف 1961، و شركة الأفلام د غانا ف 1964.[18] ف 1962 غادي يصاوب حتا معهد الدراسات الأفريقية.[19]
سياسة الأسرة و سياسة ديال حقوق العيالات
بدلواحد الحملة ضد العرا ف شمال د لبلاد غادي يكون عليها اهتمام بزاف بفضل هانا كودجو، من قيادات حزب د كوامي و واحد الناشطة لي عاون و شجع باش تدخل ف السياسة. هانا كودجو غادا تصاوب رابطة النساء د غانا و خدمات علا التغدية، تعليم الأطفال و توزيع الحوايج. هاديك رابطة د النساء غادا تدير واحد المظاهرة ضد التجارب النووية د فرنسا ف الصحراء.[20][21] و لكن هانا كودجو غادا تعرض للتهميش ف الحزب لصالح المنظمات لي كان ممكن تسيطر عليها بسهولة.[21] ف 1960، واخا هانا كودجو و إڤلين امارطيفيو رفضو، رابطة النساء غادا تفيزيوني معا الجامعة الوطنية د العيالات د ساحل الذهب و منظمات خرين صغار د فيمينيست باش يتجمعو كاملين يوليو المجلس الوطني د العيالات د غانا، لي كان محكم فيها الحزب الحاكم.[22]
غادي يتدارو مقاعد جداد ف 1959 و 1960 مخصصة للعيالات ف لبرلمان. واحد شوية ديال العيالات غادين تجيهم ترقية باش ولاو فاللجنة المركزية ديال الحزب د نكروما. و غادي يكون واحد المجهود باش يسهل الدخول د العيالات ف الجامعة و بعض المهن بحال الزراعة و التجارة و خصوصا فالطب والقانون.[20][23]
النظام السياسي
بدلالقمع ديال اليمين السياسي كان غادي و كيتزاد :[5] تشدو بزاد ديال القادة د المعارضة و كان تبزز عليهم انهم يهربو للمنفى (بحال كوفي بوسيا زعيم د حزب الديمقراطيين المتحد).[24] ف عام 1961، قررات الحكومة أنها تزيد الحد الأدنى د الأجور بنسبة 5% باش يمولو مشاريح تحديث البنية التحتية. هاد القرار كان ماعجبش النقابات لدرجة بزاف ديال رجال الأعمال و القادة السياسيين علنو علا ثرواث ديالهم علنا، بلاما يطلبو منهم يساهمو كتر. و بسباب هادشي، ناضو إضرابات لي قمعتها الحكومة و تشدو 17 نقابي.[25] نكروما قدر يهرب من جوج محاولات ديال الاغتيال ف غشت 1962 و يناير 1964، و هادشي تسبب أنه يمرض نفسيا و غاتولي فيه الپارانويا.[26] شويا مورا هادشي، تشدو ڭاع البرلمانيين ديال المعارضة،[5] الصحافة ولات عليها الرقابة،[27] و استقلال القضاء تاهوا نقص، و اتاهمو المعارضين د النظام انهم كيشجعو علا هاديك ثقافة الشخصية[28] (ولاو الأنصار د كوامي كيسميوه أوساجيفو لي كاتعني "المنقذ) و حاول حتا يحيد التأثير الأصول القبلية كعامل د التمييز.[29]
الحزب د كوامي غادي يولي ف 1964 حزب وحيد "مفتوح لڭاع الغانيين من جميع الطبقات الاجتماعية و من جميع الإيدولوجيات" و هادشي كينطابق معا الأفكار و الرؤية ديال نكروما (لي علن علا راسو بلي هوا رئيس مدى الحياة) باش ينفي المصالح لي مختالفين و متضاربة فوسط مجتمع واحد. ف نظرو أن إفريقيا قبل الاستعمار كانت منظمة علا واحد النمط "مجتمعي" فالحياة، و ملي مشا الاستعمار غادي يخلي القارة أنها تتطور بشكل طبيعي نحو مجتمع متساو بلا صراع الطبقات.
السقوط ديالو و المنفى
بدل24 فبراير 1966، ملي كان مسافر ف شينوا، غادي يديرو العسكر نقيلاب علا نكروما بلاما يقاوم،[5] هاد النقيلاب كيقولو بلي ممكن يكون معاون من طرف CIA.[14] غادي يمشي ل ڭينيا و غادي يلجئ عند صاحبو سيكو توري لي غادي يقتارح عليه من نييتو انه يولي رئيس ديال البلاد معاه.[12] غادي يصاوب واحد دار النشر لي غادي يتبدا تصدر نظريات ديالو الثورية و كتوبة ديالو علا الپان افريكانيزم و الوحدة الإفريقية.[12] ف 27 أبريل 1972 غادي يموت ف سبيطار ف بوخاريست ب كونصير د لمعدة.[12]
مورا لموت ديالو
بدلف 1992، الرئيس جيري راولينڭز غادي يصاوب ضريح ديال كوامي نكروما ف أكرا تكريما ليه، و غادي يساهم باش تعطيه الصورة ديال الأب المؤسس د غانا، و أنه رمز ديال پان افريكانيزم و مناهض د الاستعمار. الضريح ديالو هو ليوم من أهم المعالم ديال العاصمة د غانا.
ف دجنبر 2010، الرئيس جون ايڤانز اطا ميلز غادي يصاوب واحد الحقل جديد د النفط ف البحر، لي غادي يرجع غانا بلد مصدر د الپيطرول. السفينة د المساندة اللوجيستيكية ديال هاد الحقل غادي يسميوه كوامي نكروما.[30]
كتوبا ديالو و المنشورات
بدل- , Paris, Éditions Présence Africaine, 1976, 141 p. (ISBN 978-2-7087-0324-7)
- , New York, NY, USA, International Publishers Co, 1989, 320 p. (ISBN 978-0-7178-0294-4)
- , Paris, Éditions Présence Africaine, coll. « Textes politiques », 2001, 256 p. (ISBN 978-2-7087-0579-1), première édition : anglais : 1963 ; français : 1964
- (trad. de l'anglais), Paris, Éditions Présence Africaine, coll. « Le panafricanisme », 2009, 268 p. (ISBN 978-2-7087-0794-8)
- Kwame Nkrumah (trad. de l'anglais), , Paris, Éditions Présence Africaine, coll. « Le panafricanisme », 2009, 291 p. (ISBN 978-2-7087-0796-2);
- Le Consciencisme. Paris: Éditions Présence Africaine. 1976. ص. 141. ردمك 978-2-7087-0324-7.
- Ghana: The Autobiography of Kwame Nkrumah. New York, NY, USA: International Publishers Co. 1989. ص. 320. ردمك 978-0-7178-0294-4.
- L'Afrique doit s'unir. Textes politiques. Paris: Éditions Présence Africaine. 2001. ص. 256. ردمك 978-2-7087-0579-1., première édition : anglais : 1963 ; français : 1964
- Le néo-colonialisme: Dernier stade de l'impérialisme. Le panafricanisme (ب لفرانساوية). Paris: Éditions Présence Africaine. 2009. ص. 268. ردمك 978-2-7087-0794-8.
عيون لكلام
بدل- ^ a b c d e Saïd Bouamama (2014). Figures de la révolution africaine. La Découverte..
- ^ "Kwame Nkrumah at Penn". University Archives and Records Center (ب نڭليزية). مأرشيڤي من لأصل ف 2023-06-02. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-02-08..
- ^ a b c d Amzat Boukari-Yabara (2014). Africa Unite, une histoire du panafricanisme. La Découverte. pp. 143–168..
- ^ a b c d Ghana. In Encyclopédie Universelle Larousse. Édition 2005.
- ^ a b c d e f g h i Samir Amin (1999). "Ghana". Encyclopédie Universalis (ب لفرانساوية)..
- ^ a b Martin Verlet (1986). "Langue et pouvoir au Ghana sous Nkrumah" (PDF). Politique africaine (ب لفرانساوية). 23: 67-82. ISSN 0244-7827. مأرشيڤي (PDF) من لأصل ف 2023-09-12. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-02-25..
- ^ "Années de droit de vote des femmes". www.journaldesfemmes.com (ب لفرانساوية). مأرشيڤي من لأصل ف 2019-12-24..
- ^ "Kwame Nkrumah dit Osagyefo, « le Chef victorieux »" (ب لفرانساوية). Encyclopédie Larousse en ligne. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-01-22. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-02-25..
- ^ Le Ghana devient indépendant.
- ^ a b Lusaka : Les habits neufs du panafricanisme.
- ^ a b Kwame Nkrumah. In Encyclopédie Encarta مؤرشف 2009-06-06 فموقع وايباك ماشين.
- ^ a b c d e f Kwamé Nkrumah موضيل:3e (4 août 2006), Émission de RFI « Archives d'Afrique ».
- ^ Les initiatives d’intégration en Afrique.
- ^ a b "The CIA, Kwame Nkrumah, and the Destruction of Ghana". ModernGhana.com (ب نڭليزية). 2011-11-28. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-02-25. تطّالع عليه ب تاريخ 2017-08-16..
- ^ a b Laurent Gaba, , L'état de droit, la démocratie et le développement économique en Afrique..., Éditions L'Harmattan. 2000, 399 p.
- ^ "Le Ghana de N'Krumah, autopsie de la Première (1957-1966)". Revue française d'histoire d'outre-mer (ب لفرانساوية). 1972. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-02-25. تطّالع عليه ب تاريخ 2017-08-15..
- ^ "Langue et pouvoir au Ghana sous Nkrumah" (PDF). Politique africaine. 1986. مأرشيڤي (PDF) من لأصل ف 2023-09-12. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-02-25..
- ^ George P. Hagan, (1992). "Nkrumah's Cultural Policy". ف Kwame Arhin (إيديتور). The Life and Work of Kwame Nkrumah (ب نڭليزية).CS1 maint: extra punctuation (link).
- ^ E. A. Haizel (1992). "Education in Ghana, 1951 – 1966". ف Kwame Arhin (إيديتور). The Life and Work of Kwame Nkrumah (ب نڭليزية)..
- ^ a b Takiwah Manuh (1992). "Women and their Organizations during the Convention Peoples' Party Period". ف Kwame Arhin (إيديتور). The Life and Work of Kwame Nkrumah (ب نڭليزية)..
- ^ a b Jean Allman (2009). "The Disappearing of Hannah Kudjoe: Nationalism, Feminism, and the Tyrannies of History" (PDF). Journal of Women's History (ب نڭليزية). 21.3. مأرشيڤي (PDF) من لأصل ف 2018-02-08. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-02-25..
- ^ Naaborko Sackeyfio-Lenoch (2018). "Women's International Alliances in an Emergent Ghana". Journal of West African History (4 (1))
|format=
requires|url=
(معاونة) (ب نڭليزية). 4 (1): 27–56. ISSN 2327-1868.. - ^ George P. Hagan (1992). "Nkrumah's Leadership Style—An Assessment from a Cultural Perspective". ف Kwame Arhin (إيديتور). The Life and Work of Kwame Nkrumah (ب نڭليزية)..
- ^ "The Way of a P.M." مأرشيڤي من لأصل ف 2007-12-18. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-02-25.
- ^ Pays du monde : Ghana. In Encyclopédie Bordas, Mémoires du موضيل:S-. édition 1995. Tome 17 « 1960-1969 ».
- ^ The architect of Ghana's independence.
- ^ "On to Dictatorship". مأرشيڤي من لأصل ف 2007-12-18. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-02-25.
- ^ "Ghana". مأرشيڤي من لأصل ف 2009-06-29. تطّالع عليه ب تاريخ 2023-02-25.
- ^ Fuller، Harcourt (2014). Building the Ghanaian Nation-State (ب نڭليزية). Palgrave Macmillan, New York. pp. 163–174. doi:10.1057/9781137448583_10. مأرشيڤي من لأصل ف 2023-02-25. تطّالع عليه ب تاريخ 2017-08-16..
- ^ Sweet Oil Flows مؤرشف 2016-03-04 فموقع وايباك ماشين