طوماس پيلو
طوماس پيلو (بنݣليزية:Thomas Pellow)، تولد فـ1704 و مات فـ1745. توماس بن توماس پيلو و بن اليزابيت، هو كاتب نݣليزي كورني (من كورنوال، المملكة المتحدة) معروف بالكتاب [1](The History of the Long Captivity and Adventures of Thomas Pellow in South-Barbary) اللي هضر فيه بالتفصيل على 23 عام ديال العبودية فبلاد المغرب فاللخر ديال عهد السلطان العلوي مولاي اسماعين بن الشريف و فزمان الحروب اللي كانت بين اولاده.
طوماس پيلو
| ||
معلومات عامة | ||
زيادة | 1704 بينرين | |
لموت | 1747 (42/43 عام) | |
لجنسية | مملكة بريطانيا العظمى | |
لحرفة | بحري و كاتب | |
لّوغات لي كيعرف | نڭليزية | |
كانو شدوه [2]لقراصنة سلاويين[3] فالعبودية عام 1716 فاش كان فعمره احضاشر عام، و اعطاوه لمولاي اسماعين، موراها عاش 23 عام وهو علج (عبد ابيض الجلدة)، و فهاد السنين اللي دوز فالمغرب، طراو ليه شلا تجارب وخدم فشلا صنايع اللي حكى عليهم فكتابه، و داكشي علاش كايتعتابر مصدر مخيّْر علا المغرب فعهد العلويين اللولين.
حياتو
بدلصغرو و معيشته فالدار الكبيرة (القصر ديال السلطان)
بدلتوماس پيلو تزاد فمدينة پينرين، فاِقليم كورنوال، فبلاد النݣليز. و فاش كان فعمره حضاشر عام، خرج مع عمو للبحر يتاجرو، و هما فطريقهم لمدينة جنوة فالطاليان، شدوهم القراصنة السلاويين، و داوهم للدولة العلوية فين عطاوهم عبيد للسلطان مولاي اسماعين،
فاش السلطان تعطاه توماس، عينه مع بعض دراري اخرين فتنقية السلاح ديال القشلة، و عين عم توماس فالبني ديال سوار مكناس، ولكن ماطولش فهاد الخدمة علاحقاش عطاه السلطان لولده، مولاي الصفا،لي كان سلݣوط و قاسي مع توماس، و فاش مابغاش يسلم (توماس) بدا المير كايسوط فيه ويعطيه الفلقة لبعض سيمانات حتى شهد (سلم بطريقة صورية حيت بقا نصراني فنفسه ). مورا ما دوز شي وقت مع مولاي صفا، السلطان آمر ولده يرد ليه توماس، ولكن المير رفض، وهادشي خلّا مولاي اسماعين يقتله قدّام توماس، معا لوقت، توماس تعين فݣيش عبيد البخاري، و شوية بشوية بدا كايطلع فالݣراد، و تعطاته فرقة دياله يدربها فاش كان عنده 14 عام، ودوز حتى شي وقت و هو حارس دار لالّة حليمة "العزيزة"، وحدة من عيالات السلطان. و فهاد الوقت فين عز على السلطان بخدمته المتقونة فالعسكر.
شبابو وهو فرخ (قايد) فالݣيش و جواجو
بدلفاش كبر شوية، رقّاه السلطان قايد على شي قصبة فقبيلة زعير، وقبل ما يصيفطو جوجو بواحد الصبليونية، و ولد معها ولد وبنت.
توماس فهاد الفقرة من كتابه، عاود بزاف على حياته و هو قايد، كيفاش كان كايخرج يصيد الوحش (الحلّوف، النمر، السبع، الغزال)، اللي كان موجود، و كيفاش شارك فجوج مدابزات مع بعض القبايل دياول الجبال، و مشا فقافلة لبلاد شنقيط (دابا كاينة فالصحرا ديال موريتانيا) باش يجيبو الضرايب ديال صحراوة.
موت السلطان و الحروب اللي ناضت بين عيالاتو و ولادو
بدلمورا ما مات السلطان مولاي اسماعين، طلع فالحكم مولاي احمد الدهبي، اللي كان ولي العهد، ولكن مورا عامين بداو الخوت اللاخرين كايطمعو فالعرش، و ناضت بيناتهم شلّا حروب، و فهاد لوقات فاش توماس حاول يهرب من المغرب، فاللول خدم طبيب، باش يصور شي بركة باش يعيش بينما يلقى كيفاش يدير يهرب، ومن بعد خدم رقاص (كايوصل البراوات من بلاصة لبلاصة) لبعد التجار بين آسفي و شنتا كروز(اݣادير)، و فاش استقر فآسفي خدم طرجمان بين النݣالزة و المسفيويين.
محاولة هروبه و رجعته لبلادو
بدلالنݣليزي المسكين حاول يهرب تلت مرات، المرة اللولة من سلا، ولكن ماقدرش علحقاش غدر بيه واحد من الناس اللي كان بغا يهرب معاهم، المرة التانية من مازاݣان (الجديدة) ولكن شدوه المخازنية ديال ازمّور قبل مايقدر يوصل لمقصوده، و المرة التالتة، و اللي هي فين قدر يهرب، من آسفي، حيت لقى واحد التاجر بحار نݣليزي، و اللي دّاه معاه و وصلو تال لوندرة، فاش وصل توماس لبلاد النݣليز، دوز شي ايام فلوندرة، فين تلاقى مع اخت هداك اللي غدرو فالمحاولة اللولة، و فين تلاقى مع عبد القادر بيريز، السفير ديال السلطان للنݣليز.