سلام
مقالة ما مصنفاش. هاد لمقالة ما مصنّفاش، حاول تزيد شي تصنيفات كاتناسب معاها و ماتنساش تزول هاد لقالب من بعد ما تصنّفها. ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط! |
لمقال مقطوع من شجرة، ما كايدي ليه تا شي مقال أخر، زيد ليان ديالو ف مقالات خرين. |
مقالة ؤلا فقرة ناقصينها عيون لكلام. لمعلومات لّي ف هاد لمقالة ؤلا هاد لفقرة ناقصين ف توتيق، خاصّ يتزادو فيها عيون لكلام باش تكون موتوقة. شوف هنا كيفاش تزيد لعيون. ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط! |
سلام ولا سلم (بـنݣليزية: Peace) هو لحالة ديال لهدوء وسكينة، وكتستعمل هاد لكلمة كضد وعكس ديال الحرب ولعنف، لي كيوقع بين الشعوب ولا طبقات المجتمع المختالفة، ولا بين الدول لمتنافسة، وحتى فلوقيتة ديال السلام كيدخلو الناس فشي صراعات بحال لانتخابات ولمعارضات ولمقابلات وغيرها. وكتعتابر لحمامة لبيضة ولا راية لبيضة هما رموز ديال السلام. ومن لخلال دتاريخ لبشري الاغلبية كيختارو يصنعو السلام ويفرضوه فلعالم، على قبل التطور والنمو دلبشر، وهاد لحالة معاكسة للحرب ولعنف لي كيتعتابر حالة شاذة للطبيعة دلبشر وهي لحالة دالسلام، وهو -يعني لحرب- مكيتوافقش وكاع مكيتماشا مع لازدهار والرقي دلبشر. ومكاينش لي كيقدر لقيمة ديال السلام النفسية وروحية ولاجتماعية ولمادية قد الناس لي عاشو لحرب وداقو لويل ولعداب ديالها. وكيتعتابر السلام هو الشرط والضرورة لقوصوة والركيزة لأساسية ديال أي تطور ولا ازدهار ولا نمو وترقية ديال الإنسان فـݣاع لجوانب ديالو لمادية ولأخلاقية.