جرادة (حيوان)
لمقال مقطوع من شجرة، ما كايدي ليه تا شي مقال أخر، زيد ليان ديالو ف مقالات خرين. |
جرادة
| ||
معلومات خرين | ||
فعايلو | locust plague |
الجرادة هي نوع مختلف من الجنادب قصيرة الڭرون ف عائلة أكريديدا اللي عندها مرحلة الاحتشاد. عادةً كتكون هاد الحشرات بوحدها، ولكن ف ظروف معينة كترجع أكتر وفرة و كتغير سلوكها وعاداتها، و كترجع جماعية. ما كينش أي تمييز تصنيفي بين أنواع الجراد والجندب؛ أساس التعريف هو إيلا كان النوع يشكل أسرابًا ف شي ظروف مناسبة بشكل متقطع؛ راه تطور هادا بشكل مستقل ف سلالات متعددة، كتضم ما لا يقل على 18 جنس ف 5 فصائل فرعية مختلفة.
احتشاد الجنادب
بدلالفيديو الخارجي | |
---|---|
"الجوزبات والجابال - شي حاجة ليك تعرفو" (مجلة Knowable) ، 2020. |
المراحل الوحيدة والجماعة
بدلواحد من أكبر الاختلافات بين المراحل الوحيدة والجماعية هو السلوك.
التوزيع و التنوع
بدلعدة أنواع من الجراد تتجول كجراد ف أجزاء مختلفة من العالم، على جميع القارات باستثناء أنتاركتيكا:[1][2][أقل ألفا 1] على سبيل المثال، الجراد البيض الأسترالي (Chortoicetes terminifera) يتجول ف أستراليا.[3]
التفاعل مع البشر و الحيوانات
بدلبحال ماكلة
بدلتستخدم الجراد بحال ماكلة على مر التاريخ. كيتعتابر لحم. كتستهلك بزاف د التقافات ف جميع أنحاء العالم الحشرات، و كتعتبر جرادة ماكلة لديدة ف بزاف د البلدان الإفريقية والشرق الوسطانية والآسيوية.[4]
كتحرم التوراة استخدام معظم الحشرات بحال ماكلة، و لكنها كتسمح بأكل أنواع معينة من الجراد؛ على وجه التحديد، الجراد لحمر و لصفر و الرمادي المرقط و البيض لي مسموح به.[5][6] و كيعتبر الفقه الإسلامي أكل الجراد حلال. و قالو بلي النبي محمد كلا الجراد ف غارة عسكرية مع صحابه.[7]
كيتنكل الجراد ف شبه الجزيرة العربية، و لي فيها المملكة العربية السعودية.[8] ف عام 2014، زاد استهلاك الجراد ف شهر رمضان خاصة ف منطقة القصيم، حيتاش بزاف د السواعدة كيسحاب لهم أنه صحي للماكلة، لكن وزارة الصحة السعودية حذرت بلي المبيدات الحشرية رجعاته غير آمن. و كيستهلك اليمنيين حتى هما الجراد، و علنو بلي ما عجبهمش الحال من الخطط الحكومية لاستخدام المبيدات الحشرية ضدهم.[9][10] و وصف عبد السلام الشبيني وصفة الجراد من المغرب.[11] لاحظ المسافرون الأوروپيون ف القرن تسعتاش بلي العرب ف شبه الجزيرة العربية ومصر والمغرب كيبيعو و كيطيبو و كياكلو الجراد.[12] و دكرو بلي ف مصر و فلسطين كياكلو الجراد، و ف فلسطين وما حول نهر الأردن، و ف مصر، وف شبه الجزيرة العربية، وف المغرب أن العرب كلاو الجراد، و لكن الفلاحة د الشام ما كلاوش الجراد.[13]
ف الموروت التقافي المغربي
أغنية و لعبة كلعبو بها مع الصغار:
آ جرادة مالحة
فين كنتي سارحة
ف جنان الصالحة
آش كليتي
آش شربتي؟
التفاح والنفاح عند القاضي
بومفتاح ...
ونجمعو يدينا نسخنوهم
واش طابت ولا مزال
واش طابت ولا مزال؟
عيون الكلام
بدل- ^ Wagner, Alexandra M. (Winter 2008). "Grasshoppered: America's response to the 1874 Rocky Mountain locust invasion" (PDF). Nebraska History. 89 (4): 154–167. مأرشيڤي من لأصل (PDF) ف 15 April 2021. تطّالع عليه ب تاريخ 2 March 2020.
- ^ "Looking Back at the Days of the Locust". The New York Times. 23 April 2002. تطّالع عليه ب تاريخ 1 April 2015. Unknown parameter
|مؤلف1=
ignored (معاونة);|first1=
missing|last1=
(معاونة) - ^ خطأ استشهاد: وسم
<ref>
غير صحيح؛ لا نص تم توفيره للمراجع المسماةSciAm-Swarming
- ^ Fromme، Alison (2005). "Edible Insects". Smithsonian Institution. 34 (4). مأرشيڤي من لأصل ف 11 November 2005. تطّالع عليه ب تاريخ 26 April 2015.
- ^ "Are locusts really Kosher?! « Ask The Rabbi « Ohr Somayach". Ohr.edu. تطّالع عليه ب تاريخ 12 April 2015.
- ^ Hebblethwaite, Cordelia (21 March 2013). "Eating locusts: The crunchy, kosher snack taking Israel by swarm". BBC News: Magazine.
- ^ "Hunting, Slaughtering". Bukhari. Volume 7, Book 67. مأرشيڤي من لأصل ف 3 June 2016. تطّالع عليه ب تاريخ 8 November 2016.
403: Narrated Ibn Abi Aufa: We participated with the Prophet in six or seven Ghazawat, and we used to eat locusts with him.
- ^ "من المدخرات الغذائية في الماضي "الجراد"". www.al-jazirah.com. Al-Jazirah Newspaper. 2 December 2001. تطّالع عليه ب تاريخ 8 November 2016.
- ^ "سوق الجراد في بريدة يشهد تداولات كبيرة والزراعة تحذرمن التسمم". صحيفة عاجل الإلكترونية. 11 December 2012. مأرشيڤي من لأصل ف 11 June 2016. تطّالع عليه ب تاريخ 8 November 2016.
- ^ "People told not to eat pesticide-laced locusts". Arab News. 4 April 2013. تطّالع عليه ب تاريخ 8 January 2016.
- ^ El Hage Abd Salam Shabeeny (1820). An account of Timbuctoo and Housa: Territories in the interior of Africa. pp. 222–. ردمك 9781613106907.
- ^ Robinson, Edward (1835). A Dictionary of the Holy Bible, for the Use of Schools and Young Persons. Crocker and Brewster. pp. 192ff.
- ^ Augustin Calmet (1832). Dictionary of the Holy Bible by Charles Taylor. Holdsworth and Ball. pp. 604–605.
هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها. |