توحيد

التوحيد كيما هو معروف فاللوغة هو نوحدو شي حاجة يعني نرجعو هاد الحاجة موحدة منها غير واحد وماشي متعددة ومنها بزاف. ولكن هاد لكلمة مرتبطة أكتر بلمجال ديال الدين و الإعتقاد، وخاصة الديانات الإبراهيمية لي كولها كتدعو للتوحيد ديال الله و الإعتقاد بأن الله واحد فقط و متشركش معاه حتا إلاه خور من غيرو. هاد الديانات الإبراهيمية لي هي اليهودية و المسيحية (النصرانية) و الإسلام كاملة كتآمن بلي الله هو واحد فقط و مكاينش غيرو و كتعارض الشرك بيه و تبني إلاه خور من غير الله. ومن هادشي كامل نقدرو نستنتجو بلي التوحيد فلقاموس الديني كيعني الإيمان بإلاه واحد بوحدو منفارد ف لكون لي ما عندو حتا شبيه ولا نظير فالوجود، مع الإعتقاد بلي مكاينش إلاه من غيرو و الإنكار ديال جميع الآلهة ديال الديانات لوخرة ومتعترف بحتا إلاه خور من غير الله الواحد. و يقدر يكون يوليوس ويلهاوزن أول واحد فالتاريخ دلبشرية ستعمل لمصطلح ديال المونولاتري لي كيعني التوحيد باللاتينية.

الديانات التوحيدية

جميع الديانات الإبراهيمية كولها ديانات توحيدية كتوحد الله، حيت هي أصلا واقفة على لفكرة ديال وحدانية الله، بحال الدين الإسلامي والدين لمسيحي وحتا الدين ليهودي، لكن كنلقاو شي ديانات و مذاهب ومعتقدات وخرة كتآمن غير بإلاه واحد فقط بحال البابية، البهائية، الشيوندو، الربوبية، الدرزية، إكنكار، السيخية، شي طوائف هندوسية (بحال الشيڤية والڤيشنافية)، السامرية، المندائية، الراستڤارية و سيتشو نو إي و تنريكيو و الإيزيدية و الأتينية. وحتا شي ديانات قديمة و بالية بزاف كانت بكري نقدرو نلقاو فيها شي شوية ديال الفكر تاع التوحيد بحال الزرادشتية، والدين القديم تاع الشينوا، وحتا اليهوية.