التكلاخ ؤلا لكالاخ هوّا نقصان ف دّكا، ؤلا لفهامة، ؤلا لعقل ؤلا تا حس لفكاهة. شّخص لمكلخ يقدر يكون مزيود هاكاك خلوق، ؤلا يكون هاد لكاراكطير فيه مكتاسب. شّخصيات لمكلّخة كيتخدّمو بزاف ف لقيصاص لكوميدية باش يضحّكو لقاري ؤلا لموشاهيد. كاين لي كيعتابر بلي تّكلاخ مضهر من لمضاهر ديال شّر، ؤ كاينين ناس خرين، بحال شّاعر ويليام بلييك، ؤ عالم لپسيكولوجيا كارل يونڭ، لي ڭالو بلي تّكلاخ يقدر يكون سّاس ديال لحكمة.

لوحة هولاندية من 1556 مكتوب فيها "وخا لحمار يقرا ف السكويلة، ماعمرو يرجع منها عودان"

لفيلسوف ليوناني ثيوفراتوس عتابر بلي تّكلاخ هوّا "تقوليّة ذهنية ف لهضرة ؤلا لحاراكة". دجيمس ويلز ف كتابو "لفهامة د التكلاخ" كيفرّق مابين تّكلاخ ؤ لجهل، و كيڭول بلي لمكلخ كيكون واعي ب شنو كيدير، ماشي مدفوع ؤلا مضطر، وخا داكشي لي كيدير كيكون ضد لمصلحة ديالو.[1]

يقدر لواحد يدير راسو مكلخ بلعاني كا نوع ديال تّلاعب ب لخرين، و باش يطيّح مستوى نّتيضارات ديالهوم، و يتجنّب لمسؤولية ؤلا لمحاسبة.

ف لهضرة لعامة د لمغاربا، شّخص لمكلخ يقدر يتسما ب بزاف د سّميات، بحال "كانبو"، "حمار"، "كيضار"، "زرڭ"، "مجلّج"، "جليجة" ؤ غيرهوم.

عيون لكلام

بدل
  1. ^ دجيمس ويلز. Understanding Stupidity. مأرشيڤي من لأصل ف 24 غشت 2011.
 
هادي زريعة ديال مقالة خاصها تّوسع. تقدر تشارك ف لكتبة ديالها.