تاريخ د مالطا
كيرجع التاريخ د السكنى ف مالطا ل جوايه 5900 قبل لميلاد.[1][2] السكان اللولين كانو فلاحا، و الطرقان د الزراعة لي خدّمو طيّحو لكاليطي ديال التربة د لڭزيرة تا مابقاتش صالحة ل السكنى. ف جوايه 3850 قبل لميلاد، مالطا عاود تسكنات من عند واحد لحضارة لي بنات معابد ميڭاليتية لي دابا كيتّعتابرو من أقدم لمباني ف لعالم. هاد لحضارة نهارت ف جوايه 2350 قبل لميلاد، و جاو موراها محاربين ديال لعصر لبرونزي.
لفترة لقبلتاريخية ف مالطا تسالات ف جوايه 700 ق.م ملي سيطرو عليها لقرطاجيين. ف عام 218، ولاو لڭزاير د مالطا تابعين ل الجمهورية الرومانية. ف لقرن 6 خداوها لبيزنطيين، و 3 د لقرون موراها جرّاو عليهوم لأغالبا مور لحصار د عام 870. تقدر تكون مالطا بقات مسكونة ب عدد قليل د السكان ل قرون، قبل مايعمّروها لمسلمين ف لقرن 11. ف 1091 غزاوها النورمانديين من إقليم صقلية لي كان تابع ليهوم، و بدا التنصير د مالطا من داك لوقت بشكل تدريجي. لڭزاير ولاو تابعين ل مملكة صقلية و سيطرو عليها سلسلة ديال السياد لفيوداليين منهوم شڤابيين، أراڭونيين و من بعد صبليون. ف 1530، تعطاو لڭزاير د مالطا ل التنضيم د لقديس دجون، لي حكمهوم كا دولة تابعة ل صقلية. ف 1565، لعتمانيين حاولو ياخدوهوم ف لحصار لكبير د مالطا، ولاكين لمالطيين قدرو يصدو لهجمة. التنضيم بقى حاكم مالطا جوج قرون خرين لي عرفات فيها زديهار ف لفنون و لمعمار و لمستوى لإجتماعي. ملي سيطرو لفرانسيس على لڭزاير ف 1798، جرّاو على تنضيم لقديس دجون، و بدا لإستعمار لفرانساوي د مالطا.
شهورا مور الدخول د لفرانساويين، لمالطيين نتافضو و قدرو يجرّيو عليهوم ف عام 1800. ف 1813، حتلاتهوم بريطانيا لعضيمة، و لڭزاير د مالطا ولاو قاعدة بحرية بريطانية موهيمة. ف الربع اللخر د لقرن 19، طراو تطورات متعلقين ب الطيكنولوجيا و لفينونص. لبانكة لأنڭلو-مصرية تأسسات ف مالطا ف 1882، و السكة د التران تحلات ف 1883. ف 1921، لندن عطات لحكم الداتي ل مالطا، و هادشي أدى ل تأسيس برلمان ب جوج شومبرات لي هوما مجلس الشيوخ (لي تحيّد ف 1949)، و مجلس تشريعي لي كيتختارو أعضاءو ب لإنتخاب.
ف لحرب لعالمية الجاوجة، كانو هجومات قوية من عند لألمان و الطاليان، ولاكين لقوات لبريطانية بقات شادة. ف 1942 لڭزيرة خدات الصليب د جورج لي كيتّعتابر من أعلى التوشيحات لبريطانية، و لي دابا كيبان ف الراية د مالطا.
ف 1964، ولات مالطا طرف من لكومونويلث لبريطاني تحت السمية ديال "دولة مالطا"، و ف 1974 ولات جمهورية. من 2004، دخلات مالطا ل لإتحاد لؤروپي.
جيولوجيا
بدلمالطا جات على واحد لحافة تحت لما، لي شادة من شمال إفريقيا تال صقلية. مالطا ف شي وقت كانت مغطية ب لما، كيما كيدلو على هادشي لفوصيلات لبحرية لي تلقاو ف أعلى بلايص فيها. ملي لحافة بدات كاتطلع و مضيق جبل الطر بدا كيتسد، لمستوى د لما ف لبحر الدخلاني نزل، و مالطا ولّات طرف من قنطرة ناشفة لي كانت كاتربط مابين إفريقيا و ؤروپا، ضايرين بيها ضايات كبار. كاينين كهوف ف مالطا فيهوم عضام ديال حيوانات د إفريقيا بحال لفيولا، فرس النهر، و غيرهوم. و وحدين خرين كاينين فيهوم بقايا ديال حيوانات من ؤروپا.
لعصر د لحجر الجديد ؤلا النيوليتي (5900 قبل لميلاد - 3850 قبل لميلاد)
بدلكان لإعتقاد لقديم بلي مالطا تسكنات من 5700 ق.م، مي لأبحات اللخرين ب التحليل ديال التربة ديالها دفعو هاد التاريخ جوج قرون ل اللور.[1][2] هاد الناس د عصر لحجر الجديد كان كيتڭال بلي جاو من صقلية، ولاكين تحليل الدنا بيّن بلي جاو من بزاف د لبلايص ف لبحر الدخلاني، سيرتو من ؤروپا و إفريقيا.[2]
هاد الجماعات كانو كيمارسو سيرتو لفلاحة و الصيد ف لبحر، و كاينين أدلة بلي كانو كيصيّدو تا لحيوانات ف لبر. على ما كيبان كانو كيسكنو ف لكهوف ديور محلولين. ف لقرون لي تبعو لإستقرار ديالهوم تأترو ب تقافات ضايرة بيهوم، كيما كيبان من الديزاين و اللوان ديال لفخّار. لطرقان د لفلاحة قضاو على الجودة ديال التربة ف لڭزيرة، و ف نفس لوقت الجفاف ستامر ل مدة طويلة خلاتها مابقاتش صالحة ل لفلاحة. لأسباب الجزئية ديال هاد التحول عندها علاقة معا التغيير لمناخي. و ل مدة جوج ألفيات بقاو لڭزاير د مالطا مامسكونينش.[2]
فترة لمعابد (3850 قبل لميلاد - 2350 قبل لميلاد)
بدللموجة التانية د لهجرة جات من صقلية ف جوايه 3850 ق.م.
وحدة من أهم لفترات ف التاريخ د مالطا كاتسمى لفترة د لمعابد، لي بدات ف جوايه 3600 ق.م. معبد جڭانتيا ف ڭوزو كيتّعتابر واحد من أقدم لمباني ف لعالم لي باقين واقفين. بزاف د لمعابد على شكل خمسة د لبيوت نص مدوّرة متاصلة ف لوسط. كاينة فرضية بلي هاد الشكل كيمتّل لأطراف ديال شي رب معبود (راسو، دراعيه، و رجليه)، سيرتو ب لوجود ديال تماتيل "لعيالات الطبوزات" لي كيتّعتاقد بلي كيمتلو لخصوبة.
لحضارة لي بنات هاد لمعابد ستامرات 1500 عام، تال جوايه 2350 ق.م. كاينين بزاف د لفرضيات على كيفاش غبرو هاد الناس، سوا ب لموت لكامل ؤلا لإندماج ف شي حضارة خرة. و كيتّعتاقد بلي لإنهيار د لحضارة طرا ب سباب التغيرات د لمناخ و الجفاف.
لأستادة كارولين مالون ڭالت بلي نقدرو نتعلّمو بزاف من شنو طرا ل لمالطيين اللولين، حيت ماقدروش يحافضو على التربة لي كايخصها قرون باش ترجع ل حالتها لقديمة. لحضارة التانية د مالطا عكس هادشي قدرات تحافض على التربة و الضروف لمزيانة د لحياة ل مدة 1500 عام، و ما طاحت تا خيابو الضروف لمناخية بشكل كبير.
لعصر د لبرونز (2350 قبل لميلاد - 700 قبل لميلاد)
بدلمور لفترة د لمعابد، جا لعصر د لبرونز. من هاد لفترة كانلقاو بقايا ديال بلايص مسكونين، دواور، ضولمينات (قلدات مبنية ب لواح كبار د لحجر). كيتڭال بلي هاد الناس ماشي هوما نفسهوم لي بناو لمعابد ف لفترة لي سبقاتها.
كاين فتيراض بلي جاو من صقلية بسباب التشابه معا الستيل د لبني تماك.[3]
مابين 1400 و 1200 ق.م كان تأتير كبير ديال لحضارة لميكينية (حضارة يونانية قديمة) على مالطا، لي كاتبان من وجود أدوات صاوبوها لميكينيين.[4]
لفترة لقديمة
بدللفينيقيين و لقرطاجيين
بدلفينيقيين، يمكن من مدينة صور، بداو كيسيطرو على لڭزاير ف لبدية د لقرن 8 قبل لميلاد، و ردّوها قاعدة برانية منين دارو توسعات و ستيكشافات بحرية ف لميديطيراني. لقبورا د لفينيقيين تلقاو ف الرباط ف ڭزيرة مالطا، و ڤيكطوريا ف ڭزيرة ڭوزو. هادشي كيبيّن بلي لمراكز لحضارية ف داك لوقت كانو ف لمواضع ديال مدينا و سيطاديلا.[5]
لڭزاير د مالطا طاحو تحت السيطرة د قرطاج من لقرن 6 قبل لميلاد، معا مستعمرات فينيقية خرة ف لميديطيراني. ف جوايه اللخر د لقرن 4 قبل لميلاد، كانت مالطا ولات مركز تجاري كيربط مابين جنوب الطاليان و صقلية و إقليم طرابلس (ف ليبيا ديال دابا). هادشي دخّل التأتير ليوناني ل مالطا، ولاكين مامعروفش واش ليونانيين دارو فيها مستوطنة ديالهوم ؤلا كان غير تأتير تقافي.[6] لعناصر لمعمارية لهيلينية كايتّلقاو ف مباني بحال لمعبد لبونيقي ف "تاس سيلدج" و ف واحد برج ف زورّيق. ليونانية لبالية تا هيّ ولات مخدمة ف مالطا، كيما كيدلو على هادشي جوج سيپوسات ديال ميلقارت تلقاو ف لڭزيرة. ف لقرن 18، لأكاديمي لفرانساوي جون باپتيست بارطيليمي قدر يفكّ لحروف ديال اللوغة لفينيقية لي كانو ماكيتّقراوش ديك الساع من هاد الجوج سيپوسات.[5]
ف 255 قبل لميلاد، الرومان غزاو لڭزيرة، ف لوقت ديال لحرب لبونيقية اللولة و دمرو أغلبية ديالها.[5]
الرومان
بدلعلى حساب التوارخي الروماني تيتوس ليويوس، مالطا ولات تابعة ل الرومان ف لبدية د لحرب لبونيقية التانية ف عام 218 ق.م. لكوماندان لبونيقي ف لڭزيرة ستسلم فيساع ل تيبيريوس سيمپرونيوس لونڭوس لي كان واحد من الجوج قناصلا الرومان ف داك لعام، فاش كان ف طريقو ل شمال إفريقيا. لأرخبيل د مالطا ولا طرف من إقليم صقلية الروماني. ولاكين معا لبدية د لقرن اللول ميلادي، كانو مالطا و ڭوزو مستمتعين ب ستيقلالية سياسية ب مجلس شيوخ ديالهوم، و قتيصادية ب سك عملات خاصة بيهوم على حساب لعبارات لمعمول بيها عند الرومان.[7]
لڭزاير زداهرو تحت لحكم د الرومان، و لأتار ديالهوم لي باقين دابا كيشهدو على لعلاقة لقوية ديال لمالطيين معا صقلية.[8] ف لعهد الروماني، اللاتينية ولات هيّ اللوغة الرسمية د مالطا، و الديانة الرومانية ولات كاتمارس من عند السكان، وخا التقافة و الديانة لبونيقية ليونانية و يمكن تا اللوغة لبونيقية بقى عندهوم حضور تال لقرن اللول.[7]
مالطا بقات طرف من لإمبراطورية الرومانية تال لقرن 6.[7] لڤنداليين و لڭواوطا الشرقيين يقدرو يكونو حتلوها شي مدة ف لقرن 5،[9] ولاكين ماكاينينش شي أتار كيتبتو هادشي.[10]
لقرون لوسطانية
بدللبيزنطيين
بدلف 533 يقدر يكون الجينيرال لبيزنطي بيلاسيريوس نزل ف لڭزيرة ف طريقو ل شمال إفريقيا من صقلية. معا لمجي د عام 535 كانت ديجا تدمجات ف لإمبراطورية لبيزنطية. ميليتي الرومانية و سيطاديلا ف ڭوزو كانو من أهم لمدون، و مارسا، مارساشلوك، و شليندي من أهم لمراسي لبيزنطيين ف لأرخبيل. لكمية لكبيرة د السيراميك من ديك لفترة كاتبيّن بلي كانت لعبات دور كبير ف لإمبراطورية مابين لقرن 6 و 8.[11]
من اللخر د لقرن 7 حسّو لبيزنطيين ب التهديد ديال التوسع لإسلامي و قوّاو الدفاعات ديالها، و يقدرو يكونو بناو حيوطا دفاعيين ضايرين على ميليتي لي نقصو لمساحة ديالها ل التلت د لمساحة لأصلية.[12]
لمسلمين
بدلف عام 870، دخلو مسلمين من شمال إفريقيا ل مالطا. على حساب لحميري لأغالبا حاصرو ميليتي لبيزنطية، لي كان كيحكمها أمروص (ؤلا غالباً أمبروسيوص). ملي تّقتل لقايد لإسلامي، جا لحاكم د صقلية سوادة بن محمد باش يكمّل ل واحد لمدة مامعروفاش، مي تقدر تكون سيمانات ؤلا شهورا. ملي طاحت ميليتي ف يد لأغالبا قتلو بزاف د السكان و دمّرو لمدينة و دّاو داكشي لي لقاو ف لكنايس لمسيحية. الرخام ديالهوم تخدم ف لبني ديال قصر د مدينة سوس ف تونس.[13] على حساب لحميري مالطا بقات علاين خاوية من السكان تال جوايه عام 1048، ملي عاودو عمّروها لمسلمين و لعبيد ديالهوم، لي عاودو بناو ميليتي تحت السمية ديال مدينا، و "خلاوها حسن من ما كانت قبل". ولاكين لأدلة لأركيولوجية كاتبين بلي ميليتي/مدينا كانت ديجا مدينة إسلامية مزداهرة من لبدية د لقرن 11 شي لي كيبيّن اللاموتوقية ديال الرواية د لحميري. ف 1053 و 1054، لبيزنطيين حاصرو مدينا ولاكين فشلو باش ياخدوها. وخا لمسلمين ماحكموش مالطا مدة طويلة، التأتير ديالهوم كان كبير. زيادة على تدخال لعربية الصقلية، لقطن، الليمون، و لحامض، دخّلو تا تقنيات جديدة ديال السقي بحال الناعورة لي باقين مخدّمين دابا. بزاف د السميات د لبلايص ف لڭزيرة كيرجعو ل هاد لفترة.
النورمانديين د مملكة صقلية
بدلالتنضيم د لقديس دجون (1530-1798)
بدللعوام اللولين
بدللحصار لكبير
بدلمورا لحصار
بدللإحتلال لفرانساوي (1798-1800)
بدل
مالطا ف لإمبراطورية لبريطانية (1800-1964)
بدللقرن 19 و لبدية د لقرن 20
بدللفترة بين الجوج حروب
بدللحرب لعالمية الجاوجة
بدلمن لحكم الداتي ل لإستقلال
بدلمالطا لمستاقلة (من 1964)
بدللحوكومات لقومية (1964-1971)
بدللحوكومات لعمّالية (1971-1987)
بدلمالطا ف لإتحاد لؤروپي (2004 تال ليوم)
بدلعيون لكلام
بدل- ^ a b Farrugia، Claire (2018-03-19). "First inhabitants arrived 700 years earlier than thought". Times of Malta. تطّالع عليه ب تاريخ 2020-03-25. Unknown parameter
|orig-date=
ignored (معاونة) - ^ a b c d "700 years added to Malta's history". Times of Malta (ب نڭليزية). 16 مارس 2018. مأرشيڤي من لأصل ف 16 مارس 2018. تطّالع عليه ب تاريخ 2021-03-27.
- ^ Piccolo, Salvatore؛ Darvill, Timothy (2013). Ancient Stones, The Prehistoric Dolmens of Sicily. Abingdon, GB: Brazen Head Publishing. ردمك 9780956510624.
- ^ Kessler، P. L. "Kingdoms of Italy - Sicani". www.historyfiles.co.uk (ب نڭليزية). تطّالع عليه ب تاريخ 2022-06-25.
- ^ a b c Cassar 2000, pp. 53–55
- ^ Bonanno، Anthony (1983). "The Tradition of an Ancient Greek Colony in Malta" (PDF). Hyphen. 4 (1): 1–17.
- ^ a b c Cassar 2000, pp. 56–57
- ^ "Roman (218 BC-870 AD)". A Lawyer's History of Malta. 2011. مأرشيڤي من لأصل ف 7 يناير 2016.
- ^ Rix، Juliet (2013). Malta and Gozo. Bradt Travel Guides. ص. 9. ردمك 9781841624525.
- ^ Blouet 2007, p. 38
- ^ Cassar 2000, p. 58
- ^ Spiteri، Stephen C. (2004–2007). "The 'Castellu di la Chitati' the medieval castle of the walled town of Mdina" (PDF). Arx – Online Journal of Military Architecture and Fortification (1–4): 4. مأرشيڤي من لأصل (PDF) ف 15 نونبر 2015.
- ^ Brincat، Joseph M. "New Light on the Darkest Age in Malta's History" (PDF). melitensiawth.com. مأرشيڤي من لأصل (PDF) ف 4 مارس 2016.
بيبليوڭرافيا
بدل
- Cassar، Carmel (2000). A Concise History of Malta. Msida: Mireva Publications. ردمك 1870579526 – على طريق Google Books.
- Attard، Joseph (1988). Britain and Malta: The story of an era. Malta: Publishers Enterprises Group. ردمك 9789990900583 – على طريق Google Books.
- Baldoli, Claudia. "The ‘Northern Dominator’ and the Mare Nostrum: Fascist Italy's ‘Cultural War’ in Malta." Modern Italy 13.1 (2008): 5-20.
- Bishku, Michael B. "The Middle Eastern Relations of Cyprus and Malta: From Independence to Nonalignment to the European Union." Mediterranean Quarterly 26.2 (2015): 42–62. excerpt
- Blouet، Brian W. (2007). The Story of Malta. Allied Publications. ردمك 9789990930818 – على طريق Google Books.
- Bulmer, William Elliot. "Constrained majoritarianism: Westminster constitutionalism in Malta." Commonwealth & Comparative Politics 52.2 (2014): 232–253.
- Buttigieg, Emanuel. "Childhood and adolescence in early modern Malta (1565-1632)." Journal of Family History 33.2 (2008): 139–155.
- Castillo, Dennis. The Santa Marija Convoy: Faith and Endurance in Wartime Malta, 1940–1942 (Lexington Books, 2011).
- موضيل:Cite periodical
- Harwood, Mark. Malta in the European Union (Routledge, 2016) [1][ليان مهرس ديما].
- Heraclidou, Antigone. "Politics of education and language in Cyprus and Malta during the inter-war years." Journal of Mediterranean Studies 23.1 (2014): 75–88. excerpt
- Katsourides, Yiannos, and Antigone Heraclidou. "Nationalism and Decolonisation in the Mediterranean: Cyprus and Malta Compared, 1918–1964." Journal of Mediterranean Studies 23.1 (2014): 1–7.
- Luke، Harry (1949). Malta: An Account and an Appreciation. UK: Harrap – على طريق Google Books.
- Rudolf, Uwe Jens. Historical dictionary of Malta (Rowman & Littlefield, 2018).
- Stephenson، Charles (2004). The Fortifications of Malta 1530–1945. UK: Osprey Publishing. ردمك 9781782007067 – على طريق Google Books.
- Yiangou, Anastasia. "The Political Impact of World War II on Cyprus and Malta." Journal of Mediterranean Studies 23.1 (2014): 101–112. online[ليان مهرس ديما]