الرومانسية د بن حمر

الرومانسية د بن حمرالصبليونية: Romance de Abenámar) هي واحد لقصيدة د لقرون لوسطانية من نوع الرومانثيرو مكتوبة على شكل حوار بين لموري بن حمرالصبليونية: Abenámar) ؤ لماليك لقشتالي لكاطوليكي خوان التاني. لقصيدة هي شيعر قصير مكتوب ب ستيل الرومانثيرو ؤلا شيعر لحدود. (ب الصبليونية: Romance fronterizo) باللوغة القشتالية ب ريتم لأصونونص. لأحدات التاريخية لي كادوي عليها لقصيدة جرات ف 1431م، ولكن لمؤليف د لقصيدة ؤ التاريخ د لكتابة ديالها ما معروفينش.

جوج د لعازفين ف لقرن 13م، واحد أوروپي ؤ لاخور موري مسلم. بجوجهم كا يلعبو آلات لوتار.

لكونطيكس التاريخي

بدل

الرومانسية د بن حمر جرات ف واحد الفترة د لبلبالة ؤ عدم ليستيقرار ف تاريخ لحكم د بني حمر لموريين. بينما لمولوك لكاطوليك د قشتالة كانو باغين تكون عندهم سيطرة كبر على مملكة بني حمر ف غرناطة ؤ ياخدو من عندهم جزية كبر. أبينامار Abenámar غا يكون يا هو لماليك أبو لحجاج يوسف الرابع لمولقّاب ب بن لمول[1] ؤلا شي واحد من لحاشية نتاعو.[2] لقصيدة عبارة على خود-ؤ-أرا بين بن حمر ؤ لماليك لقشتالي خوان التاني لي كان كايتمنى يهرف على غرناطة.

لقصيدة ؤ طرجمة ديالها

بدل

لقصيدة كاتبدى ب خوان كايمدح لخصال الشريفة د لموري بن حمر. واخّا داكشي مكتوب من طرف قشتاليين، ولاكينها كاتمدحو بطريقة إيجابية ؤ كا تتعاطف مع لمقاتلة لي دارتها لمملاكة لمورية باش تبقى مستاقلّة.

ب الدارجة
بن حمر يا بن حمر
موري جاي من لموريرية (ملّاح د لمور)
النهار لي تزاديتي فيه
طراو فيه علامات كبار

لبحر كان فيه مكالمي
ؤ لقامار كان فيه ڭمرة
موري لي تزاد بهاد لفال
ما خاصوش يكدب

غادي نجيك ل الصراحة أ مولاي
واخّا الصراحة، بحياتي، تقد تقام عليا
حيت أنا ولد واحد موري
ؤ واحد النصرانية مسبية

فاش كنت دري صغير ؤ فاش وليت راجل
لميمة ديالي ݣالت لي:
عمرك ما تكدب
حيت لكدوب خايبين

ب صبليونية
Abenámar, Abenámar,
moro de la morería,
el día que tú naciste,
grandes señales había.

Estaba la mar en calma,
la luna estaba crecida;
moro que en tal signo nace,
no debe decir mentira.

Yo te la diré, señor,
aunque me cueste la vida,
porque soy hijo de un moro
y una cristiana cautiva;

siendo yo niño y muchacho
mi madre me lo decía:
que mentira no dijese,
que era grande villanía


منين بدا خوان كا يطل على غرناطة من بعيد، سوّل بن حمر على لقصورا ؤ لقلاع لعاليين لي كا يشوف وسط غرناطة. بن حمر بدا كا يوصف لمعالم لخلابة تاع لمعمار لموري لي ف لعاصيمة لمورية ؤ بدا كا يسمي قصر لحمرا، الجامع، لقصر د بني حمر ف أليخاريس، جنة لعريف، ؤ لبروج لحمرين. من مور ما شاف غرناطة ؤ نباهر بيها ؤ سمع على شحال مرفحة، خوان غادي يطلب يد غرناطة ل الزواج ؤ يعطيها قرطبة ؤ شبيليا كا صداق. ولكن غرناطة غادا تتنفخ عليه ؤ ترفض ب فتخار.


ب الدارجة
أشنو هوما هاد لقصورا؟
لي عالين ؤ منورين!
هادوك قصور لحمرا أ مولاي
ؤ هاداك لاخور جامع

لموري لي كان كا يخدمهم (لقصورا)
كان كا يصور مياة دينار مرابطي ف النهار
ؤ النهار لي ماكانش كا يخدمهم
كان كايخسر فيه بزاف.

ب صبليونية
¿Qué castillos son aquéllos?
¡Altos son y relucían!
El Alhambra era, señor
y la otra la mezquita

El moro que los labraba
cien doblas ganaba al día
y el día que no los labra
otras tantas se perdía.

عيون لكلام

بدل
  1. ^ Shields، Hugh (1986). Ballad Research. Folk Music Society of Ireland. ردمك 0-905733-02-9. مأرشيڤي من لأصل ف 2022-10-23. تطّالع عليه ب تاريخ 2008-12-03.
  2. ^ Le Strange، Guy (1920). Spanish Ballads. Cambridge University Press. تطّالع عليه ب تاريخ 2008-12-03.

شوف تا

بدل