استقلال المغرب
إستقلال المغرب هو لإستقلال من الحماية الصبليونية و الحماية لفرانساوية ف سنة 1956. كتحتفل المملكة المغربية كل عام ب عيد لإستقلال ف 18 نونبر.
قبل من لإستقلال
بدلالطلبات ديال الشعب المغربي
بدلفـ 1 دجنبر 1934، طلبات الحركة الوطنية المغربية عبر كتلة العمل الوطني من سلطات الحماية الفرنسية بزاف ديال الإصلاحات الإدارية والاقتصادية والاجتماعية لصالح الشعب المغربي، من خلال تقديم وثيقة فيها مطالب الشعب المغربي، اللي تعرفات كذلك ب سمية برنامج الإصلاحات المغربية. تكلفو عمر بنعبد الجليل و محمد الحسن الوزاني بتقديم هاد المطالب لوزير الخارجية لفرانساوي پيير لاڤال ف باريس. كان رد السلطات الفرنسية هو عدم الاستجابة لمطالب الشعب المغربي، واعتقال ونفي مجموعة من المسؤولين المغاربة.
تقديم وثيقة لإستقلال
بدل- مقالة متعمقة: وتيقة 11 يناير 1944
ف 11 يناير 1944، دارو رجال الحركة الوطنية بتنسيق مع السلطان محمد بن يوسف، واحد المعركة نضالية حاسمة. هاد المعركة تمثلات ف تقديم وثيقة المطالبة بلإستقلال لسلطات الحماية الفرنسية وتسليم نسخ منها للمقيم العام ڭابرييل پويو Gabriel Puaux و للقناصل العامين ديال بريطانيا العظمى و لميريكان وللجنرال ديڭول وسفير الاتحاد السوفيتي ف الجزائر الفرنسية.
خطاب طنجة
بدلف 10 أبريل 1947، زار السلطان محمد بن يوسف مدينة طنجة السّاحلية وقدم فيها خطاب تكلّم فيه على دعمو لتحرير المغرب من الهيمنة الاستعمارية و التحرر التام من أي شكل من شكال السيطرة و التدخل لبرّاني.
التمرد ديال دارلبيضا ضد التدخل الاستعماري
بدلف 5 دجنبر 1952، تغتال الراجل اللي كان زعيم التحالف الشغيلة التونسية، فرحات حشاد. هاد الحادثة كانت نتيجة لتدخل المخابرات لفرانساوية، بزاف خاصة تنظيم اليد الحمرا الإرهابي، بسبب نشاطاتو الديموقراطية و لإجتماعية و النقابية ضد الإستعمار. وقتاش حصلات الحادثة، كان ف مظاهرات ف مدون شمال إفريقيا والشرق الأوسط، و كانو ناس كيخرجو ف أوروپا بزاف. و أشد الانتفاضة كانت ف الدار البيضا، كانت متدت من 7 ل 8 دجنبر، وفيها ماتو 40 ناس.
تفجير السوق المركزي فكازا
بدلف صباح عيد الميلاد ديال 1953، و ف رد على العزلة ديال السلطان محمد الخامس ف يوم العيد الكبير، نفذ المناضل المغربي محمد الزرقطوني تفجير ف السوق الكبير ف الدار البيضا ضد ف مصالح لفرانسيس و قتل 16 واحد.
ثورة الملك و الشعب
بدلهيّ مقاومة مسلحة بدات ف 20 غشت 1953.
إعلان لإستقلال
بدلبعد مجهودات الشعب المغربي ضد الجوج حمايات، علنات المملكة المغربية على استقلالها ف 18 نونبر1956. و كاتحتافل ب هاد ليوم كل عام.
مور لإستقلال
بدلمباشرة من مور استقلال المغرب، علن الملك الراحل محمد الخامس بموجب مرسوم ملكي ف 3 غشت 1956 تأسيس المجلس الوطني لإستشاري، اللي ضم 76 عضو منباتقين من الحركة الوطنية المغربية زيادة على عولاما و نخبة د المثقفين والنقابيين اللي وقع ختيارهم من قيبال الملك ف ديك لوقيتة. حيث شكل حزب لإستقلال غالبية المجلس برئاسة السياسي المهدي بن بركة.[a][1][2][3]
بعد ما ستاقل المغرب، حاولو يهيكلو نظام الإدارة ديالو عموما و خاصة الإدارة المحلية باش يوثقو الأمن فكل دواير المغرب. وهاكا داز المغرب كان غادي يركز على سلطة إدارية محلية وإقليمية باش يكونو ممثلين للسلطة المركزية، على أساس تقسيم التراب باش يبثو الأمن و يزيدو سيطرة السلطة المركزية ؤلا لمخزن على كامل التراب المغربي، ويملاو الخوا اللي كانو خلّاوه الموظفين ديال سلطات الحماية ملي تخلّو عن وظايفهم. وحاولو يعوضو بكوادر مغربية باش يضمنو ستمرار النشاطات. و هاد الكلام لي كان جا بالمرسوم ديال 16 دجنبر 1955، لي قسم المغرب لـ 13 جهة و جوج عمالات هما الدار البيضا و الرباط، و ف كل جيهة كان عندو واحد موظف رئيسي كيتسمى عامل، و عطاو لرجال السلطة لي عندهم رتبة عامل سلطة التنفيذ فكل الدواير و الأقاليم.[4]
نوطات
بدل- ^ شوف: عبد الرحمان القادري، كتاب الوجيز في المؤسسات السياسية والقانون الدستوري - النظم السياسية، مرجع سابق، ص 194-193، ورقية المصدق، القانون الدستوري والمؤسسات السياسية، ط2، دار توبقال للنشر، المغرب، ص 33-32
عيون لكلام
بدل- ^ أول «برلمان» مغربي: المجلس الوطني الاستشاري 1956 - 1959 مؤرشف 2020-05-15 فموقع وايباك ماشين
- ^ التاريخ الدستوري المغربي مؤرشف 2020-05-15 فموقع وايباك ماشين
- ^ استقلالية القرار الوطني بين بوعبيد وبلافريج مؤرشف 2019-06-19 فموقع وايباك ماشين
- ^ "الحكامة الأمنية بالمغرب". مأرشيڤي من لأصل ف 2017-12-02.