واساخ:ايت تيزي (ايت علي اموسى)
هادا واساخ ديال مقالة باقي خاصو يتراجع. عاون عافاك ف لمراجعة ؤ تّطوير ديالو باش يولي صالح ل نّشر كا مقالة، ؤ حل مداكرة ف لپاج د لمداكرة معا لكتاتبيا لمعنيين. ملي تسالي، عافاك نقل تّيكست د لمقال ل لمجال سّمياتي رّئيسي، ؤ بدّل هاد لقالب ب موضيل:واساخ مراجع ؤ منشور. يلا بان ليك هاد لمقال ماخاصوش يتّنشر، عافاك خدّم موضيل:واساخ د مقالة ترفضات. يلا بغيتي تزيد تّعرف على سّياسة د لواساخ، شوف لحكام د لواساخ. |
ايت تيزي
| ||||
| ||||
لبلاصة | ||||
لبلاد | لمغريب | |||
لمشيخة | آيت علي أوموسى | |||
معلومات خرا | ||||
توقيت ديال الدوار | ڭريتينش (توقيت قياسي) ڭرينيتش + 1 (التوقيت د الصيف) |
ايت تيزي هوّ دوار دوار مشتت كاين ف جماعة كروشن، دائرة القباب، إقليم خنيفرة، جهة بني ملال خنيفرة ف لمغريب. هاد دّوار كينتامي ل مشيخة ايت علي اموسى لي كتضم 2 د دّواور. لعاداد د سّكان ديالو واصل ل 371 شخص على حساب لإحصاء الرسمي د عام 2014.[1]
إحصائيات
بدلإحصائيات عامة
بدلعدد السكان ديال ايت تيزي تزاد ب 445.6% و عدد لفاميلات تزاد ب 509.1% مابين 2004 و 2014.[2] ف 2014، عدد لبالغين[ن 1] كان 254 واحد، منهوم 134 دكور و 120 نتوات.
- لفاميلات:
الجواج و لولادة
بدلف 2014، نسبة د الجواج ف ايت تيزي واصلة ل 17.2%، و لموعدّال د لعمر عند الجواج اللولاني هوّ 25.7 عام (29.4 عند الرجال، 22.7 عند لعيالات). لخصوبة عند لعيالات[ن 2] واصلة ل 5.5، و لخصوبة لكاملة[ن 3] ل 1.1.
التسكويل
بدلف 2014، نسبة د التسكويل[ن 4] واصلة ل 92.5%، و نسبة د لأمية[ن 5] واصلة ل 63.4%.
لخدمة
بدلف 2014. نسبة د الناس النشيطين[ن 6] ف دوار ايت تيزي واصلة ل 46.5%، و نسبة د الشوماج[ن 7] واصلة ل 0%.
نوطات
بدل- ^ لي ف عمرهوم 15 عام ولّا كتر
- ^ موعدّال ديال عدد لمولودين لحيين ل كلا مرا يلا كانو الشروط ديال لخصوبة د 12 شهر قبل لإحصاء متوفرين ف خلال حياتها لإنجابية كاملة
- ^ موعدّال ديال عدد لمولودين لحيين ديال لعيالات لي عمرهوم مابين 45 و 49، يعني سالات لحياة لإنجابية ديالهوم
- ^ من بين الدراري و الدريات لي ف عمرهوم مابين 6 و 11 عام ف موسم 2013/2014
- ^ من بين السكان لي ف عمرهوم 10 سنين ل لفوق
- ^ النشيطين هوما الناس لي مستاعدّين يخدمو، سوا كانو خدّامين ؤلا باقين كيقلّبو على خدمة
- ^ الناس لي ف الشوماج هوما لي ف عمرهوم 15 عام ل لفوق، لي ماخدّامينش و مستاعدّين يخدمو سوا كانو كيقلّبو على خدمة ؤلا لا