واساخ:ايت العربي (النواصر)
هادا واساخ ديال مقالة باقي خاصو يتراجع. عاون عافاك ف لمراجعة ؤ تّطوير ديالو باش يولي صالح ل نّشر كا مقالة، ؤ حل مداكرة ف لپاج د لمداكرة معا لكتاتبيا لمعنيين. ملي تسالي، عافاك نقل تّيكست د لمقال ل لمجال سّمياتي رّئيسي، ؤ بدّل هاد لقالب ب موضيل:واساخ مراجع ؤ منشور. يلا بان ليك هاد لمقال ماخاصوش يتّنشر، عافاك خدّم موضيل:واساخ د مقالة ترفضات. يلا بغيتي تزيد تّعرف على سّياسة د لواساخ، شوف لحكام د لواساخ. |
ايت العربي
| ||||
| ||||
لبلاصة | ||||
لبلاد | لمغريب | |||
لمشيخة | النواصر | |||
معلومات خرا | ||||
توقيت ديال الدوار | ڭريتينش (توقيت قياسي) ڭرينيتش + 1 (التوقيت د الصيف) |
ايت العربي هوّ دوار دوار مشتت كاين ف جماعة تشرافت، دائرة أبي الجعد، إقليم خريبكة، جهة بني ملال خنيفرة ف لمغريب. هاد دّوار كينتامي ل مشيخة النواصر لي كتضم 12 د دّواور. لعاداد د سّكان ديالو واصل ل 189 شخص على حساب لإحصاء الرسمي د عام 2014.[1]
إحصائيات
بدلإحصائيات عامة
بدلعدد السكان ديال ايت العربي نقص ب 25.9% و عدد لفاميلات نقص ب 31.1% مابين 2004 و 2014.[2] ف 2014، عدد لبالغين[ن 1] كان 119 واحد، منهوم 61 دكور و 58 نتوات.
- لفاميلات:
الجواج و لولادة
بدلف 2014، نسبة د الجواج ف ايت العربي واصلة ل 34.7%، و لموعدّال د لعمر عند الجواج اللولاني هوّ 25.8 عام (27.7 عند الرجال، 24.5 عند لعيالات). لخصوبة عند لعيالات[ن 2] واصلة ل 3، و لخصوبة لكاملة[ن 3] ل 4.8.
التسكويل
بدلف 2014، نسبة د التسكويل[ن 4] واصلة ل 95.2%، و نسبة د لأمية[ن 5] واصلة ل 51.1%.
لخدمة
بدلف 2014. نسبة د الناس النشيطين[ن 6] ف دوار ايت العربي واصلة ل 52.1%، و نسبة د الشوماج[ن 7] واصلة ل 9.7%.
نوطات
بدل- ^ لي ف عمرهوم 15 عام ولّا كتر
- ^ موعدّال ديال عدد لمولودين لحيين ل كلا مرا يلا كانو الشروط ديال لخصوبة د 12 شهر قبل لإحصاء متوفرين ف خلال حياتها لإنجابية كاملة
- ^ موعدّال ديال عدد لمولودين لحيين ديال لعيالات لي عمرهوم مابين 45 و 49، يعني سالات لحياة لإنجابية ديالهوم
- ^ من بين الدراري و الدريات لي ف عمرهوم مابين 6 و 11 عام ف موسم 2013/2014
- ^ من بين السكان لي ف عمرهوم 10 سنين ل لفوق
- ^ النشيطين هوما الناس لي مستاعدّين يخدمو، سوا كانو خدّامين ؤلا باقين كيقلّبو على خدمة
- ^ الناس لي ف الشوماج هوما لي ف عمرهوم 15 عام ل لفوق، لي ماخدّامينش و مستاعدّين يخدمو سوا كانو كيقلّبو على خدمة ؤلا لا