واساخ:أهل الواد (لعتامنة العليا)
هادا واساخ ديال مقالة باقي خاصو يتراجع. عاون عافاك ف لمراجعة ؤ تّطوير ديالو باش يولي صالح ل نّشر كا مقالة، ؤ حل مداكرة ف لپاج د لمداكرة معا لكتاتبيا لمعنيين. ملي تسالي، عافاك نقل تّيكست د لمقال ل لمجال سّمياتي رّئيسي، ؤ بدّل هاد لقالب ب موضيل:واساخ مراجع ؤ منشور. يلا بان ليك هاد لمقال ماخاصوش يتّنشر، عافاك خدّم موضيل:واساخ د مقالة ترفضات. يلا بغيتي تزيد تّعرف على سّياسة د لواساخ، شوف لحكام د لواساخ. |
أهل الواد
| ||||
| ||||
لبلاصة | ||||
لبلاد | لمغريب | |||
لمشيخة | العتامنة | |||
معلومات خرا | ||||
توقيت ديال الدوار | ڭريتينش (توقيت قياسي) ڭرينيتش + 1 (التوقيت د الصيف) |
أهل الواد هوّ دوار دوار مجزأ كاين ف جماعة ارفالة، دائرة بزو، إقليم أزيلال، جهة بني ملال خنيفرة ف لمغريب. هاد دّوار كينتامي ل مشيخة لعتامنة العليا لي كتضم 1 د دّواور. لعاداد د سّكان ديالو واصل ل 722 شخص على حساب لإحصاء الرسمي د عام 2014.[1]
إحصائيات
بدلإحصائيات عامة
بدلعدد السكان ديال أهل الواد نقص ب 15.4% و عدد لفاميلات تزاد ب 2.1% مابين 2004 و 2014.[2] ف 2014، عدد لبالغين[ن 1] كان 119 واحد، منهوم 123 دكور و 483 نتوات.
- لفاميلات:
الجواج و لولادة
بدلف 2014، نسبة د الجواج ف أهل الواد واصلة ل 8.6%، و لموعدّال د لعمر عند الجواج اللولاني هوّ 28.1 عام (31.1 عند الرجال، 24.9 عند لعيالات). لخصوبة عند لعيالات[ن 2] واصلة ل 5.1، و لخصوبة لكاملة[ن 3] ل 4.5.
التسكويل
بدلف 2014، نسبة د التسكويل[ن 4] واصلة ل 86.1%، و نسبة د لأمية[ن 5] واصلة ل 54.4%.
لخدمة
بدلف 2014. نسبة د الناس النشيطين[ن 6] ف دوار أهل الواد واصلة ل 43.9%، و نسبة د الشوماج[ن 7] واصلة ل 5.2%.
نوطات
بدل- ^ لي ف عمرهوم 15 عام ولّا كتر
- ^ موعدّال ديال عدد لمولودين لحيين ل كلا مرا يلا كانو الشروط ديال لخصوبة د 12 شهر قبل لإحصاء متوفرين ف خلال حياتها لإنجابية كاملة
- ^ موعدّال ديال عدد لمولودين لحيين ديال لعيالات لي عمرهوم مابين 45 و 49، يعني سالات لحياة لإنجابية ديالهوم
- ^ من بين الدراري و الدريات لي ف عمرهوم مابين 6 و 11 عام ف موسم 2013/2014
- ^ من بين السكان لي ف عمرهوم 10 سنين ل لفوق
- ^ النشيطين هوما الناس لي مستاعدّين يخدمو، سوا كانو خدّامين ؤلا باقين كيقلّبو على خدمة
- ^ الناس لي ف الشوماج هوما لي ف عمرهوم 15 عام ل لفوق، لي ماخدّامينش و مستاعدّين يخدمو سوا كانو كيقلّبو على خدمة ؤلا لا