مقالة ما مصنفاش. هاد لمقالة ما مصنّفاش، حاول تزيد شي تصنيفات كاتناسب معاها و ماتنساش تزول هاد لقالب من بعد ما تصنّفها.
ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط!
لمقال مقطوع من شجرة، ما كايدي ليه تا شي مقال أخر، زيد ليان ديالو ف مقالات خرين.
مقالة ؤلا فقرة ناقصينها عيون لكلام.
لمعلومات لّي ف هاد لمقالة ؤلا هاد لفقرة ناقصين ف توتيق، خاصّ يتزادو فيها عيون لكلام باش تكون موتوقة. شوف هنا كيفاش تزيد لعيون.
ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط!

اللونزيمات هي مواد حيوية مهمة بزاف كتلعب دور كبير فالتفاعلات الكيماوية اللي كتوقع فالجسم ديالنا. هي بروتينات متخصصة كيساعدو فتنظيم وتسريع التفاعلات بلا ما يتغيرو فكل مرة. بعبارة بسيطة، الإنزيمات هي بحال "محفزات" طبيعية اللي كتسهل وتحفز العمليات الحيوية اللي كتديرها خلايا الجسم. بمعنى أخر لونزيم هو بروتين خاص كيشتغل كمحفز حيوي. يعني، كيساعد فزيادة سرعة التفاعلات الكيماوية اللي كتصير داخل الجسم بلا ما يتعرض للتغيير فكل مرة. هاد الإنزيمات كتلعب دور مهم فمختلف العمليات البيولوجية بحال الهضم، التنفس، والتمثيل الغذائي.

تصويرة ديال واحد نوع ديال لونزيم

تاريخ والأصل ديال التسمية

بدل

في الأواخر ديال لقرن السبعطاش وف البدية ديال لقرن الثمنطاش، كانو لعلماء كتشفو واحد طريقة كيفاش لمعدة كتقوم بهضم اللحم باستخدام المفرزات ديالها، وكتحول النشا لسكر بفضل المستخلصات النباتية والبزاق، ولكن شنو الحاجة بضبط اللي كتنظم هاد العمليات ما كانتش معروفة.

في عام 1833، كان واحد لعاليم ديال لكيماوي فرنساوي سميتو أنسيلم باين هو الأول اللي اكتشف لونزيم، وهو لونزيم "دي أسيتاز". من بعد بزاف ديال سنوات، بينما كان كيدرس تحول السكر إلى كحول بلفضل ديال الخميرة، كتاشف لويس باستور على أن هناك قوة حيوية هي اللي كاتسبب فالتخمير، وهاد القوة كاينة فخلايا الخميرة. سماها باستور "Ferments" أو "التخمير"، واعتقد أن التخمير هو وظيفة خاصة بالكائنات الحية فقط. كتب باستور أن "التخمير الكحولي هو فعل مرتبط بحياة وتنظيم خلايا الخميرة، وماشي مرتبط بموت أو تعفن هاد الخلايا".

في عام 1877، استعمل عاليم ديال لفيزيولوجيا الألماني فيلهام كون المصطلح ديال "إنزيم" لأول مرة، واللي جاي من الكلمة اليونانية ἔνζυμον اللي كتدل على "مُخمَّر" أو "في الخميرة". استخدم هاد المصطلح لوصف النشاط الكيميائي اللي كيقوم به الكائنات الحية.

في عام 1897، قدم إدوارد بوخنر أول دراسة ديالو على مستخلصات الخمائر. ف سلسلة من التجارب اللي دارها فجامعة برلين، لقى بوخنر أن السكر كيتخمّر بواسطة مستخلصات الخمائر حتى من غير ما يكون المزيج فيه خلايا خميرة حية، وسما لونزيم اللي خمر السكروز بـ"زيماز". بوخنر حصل على جائزة نوبل في الكيماوي ف عام 1907 بفضل "اكتشافه التخمير من دون خلايا". تم تسميه الإنزيمات بناءً على التفاعل اللي كيقومو به، وبدات الإضافة ديال اللاحقة "ase" لاسم الركيزة (مثلاً اللاكتاز هو الإنزيم اللي كيقطع اللاكتوز) أو اسم التفاعل (مثلاً دنا بوليميراز اللي كيشكل بوليميرات الحمض النووي الريبي منقوص الأوكسجين).

في بدايات القرن العشرين، ما كانش معروف الهوية الكيماوية الحيوية ديال لونزيمات، رغم أن بزاف من العلماء لاحظو النشاط الإنزيمي المرتبط بالبروتينات. بعض العلماء، من بينهم الحائز على جائزة نوبل ريتشارد فيلستاتر، كانو كيعتابرو البروتينات مجرد ناقلة للإنزيمات الحقيقية وأنها ما كاتقدرش تحفز التفاعلات. لكن في عام 1926، جيمس بي. سيمنر برهن أن لونزبم اليوراز هو بروتين نقي وقام ببلورته، وفي عام 1937 دار نفس الشي مع إنزيم الكاتالاز. جون هوارد نورثروب وفيندل ميردريث ستانلي أثبتو في عام 1930 أن البروتينات النقية يمكن تكون إنزيمات، ولقاو نفس الشي مع إنزيمات أخرى بحال الكيموتربسين والتريبسين. هاد العلماء الثلاثة حصلو على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1946.

عيون لكلام

بدل