لإعجاز لعلمي ف لقرآن

لإعجاز لعلمي ف لقرآن هوّا لفيكرة بلي لقرآن فيه آيات لّي كتدل علا معارف علمية لّي عاد تّكتاشفات ف لفترة لعصرية، ف مجالات مختالفين، بحال طّب، لفيزيك، لفلك ؤ غيرهوم. هاد لفيكرة بانت سيرتو ف سّبعينات ؤ تّمانينات ديال لقرن لعشرين، معا طّبيب لفرانساوي موريس بوكاي ملي ألف كتابو لإنجيل، لقرآن ؤ صيونص، لّي دافع فيه علا لفيكرة بلي لقرآن فيه حقائق علمية. لفيكرة عجبات بزاف د لفقها ؤ لمتخصصين ف مجالات مختالفين ف لعالام لإسلامي، ؤ بداو كيبانو كتوبا، تسجيلات، برامج ف تّلفازة ؤ مؤتمرات علا لإعجاز لعلمي.

النشيقاق د لقمر كيتعابروه لبعض إعجاز ف لقرآن

ب لموقابيل كاينين بزاف نتاقدو هاد لفيكرة، سوا من نّاحية لإسلامية شّرعية، ؤلا من نواحي علمية ؤلا فلسفية ؤ منطقية.

نتيقادات عامة

واحد من لنتيقادات من طرف فقها ؤ شيوخ د دّين، هوّا بلي لقرآن ماخاصّوش يتفسّر علا لهوا د بنادم، ؤلا علا حساب لكتيشافات لعلمية، مي ب لعتيماد علا لكتوبا د تّفسير لمعتامدة ؤ لأتر لّي خلاوه صّحابة ؤ تّابعين ؤ لمفسرين لّولين، ؤ من طرف شي واحد لّي عندو معرفة كبيرة ب دّين، شّي لّي ماكيتوفرش ف بزاف د نّاس لّي كتبو ؤلا هضرو ب شكل عمومي ف هادشي د لإعجاز. نقطة خرة د لنتيقاد هيّا بلي لإعجاز كيرد لقرآن تابع ل نضريات ؤ كتيشافات علمية لّي تقدر تكون ليوم صحيحة، مي من بعد يتبين بلي راها غالطة.

عاداد د لعولاما د لفيزيك ؤ مجالات خرين كينتاقدو لإعجازيين بلي كيستعملو معلومات علمية ماشي دقيقة ؤلا غالطة، ؤ بلي هادشي كيضر لإسلام ماشي كيعاون ف لنتيشار ديالو، عكس لهدف ديال لإعجازيين.

أمتلة ديال لإعجاز

وَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ (الأنعام 125)

لإعجاز: هاد لأية كتدل بلي لؤكسيجين كيقلال فاش كنوصلو ل رتيفاع عالي ف لجو، ؤ هادا إعجاز حيت هادشي ما تّكتاشف حتال لقرن لعشرين.

لنتيقاد: نّاس قبل لقرآن كانو كيطلعو ل جّبال ؤ كيضيق تنفس ديالهم، ؤ هادا مصدر لأية ماشي عاد تكتاشف هاد لأمر، ؤ ماعندوش علاقة ب قلة لؤكسجين مع لرتيفاع.