كاليسطو ؤلا جوپيتر 4 تاني أكبر قامار ديال جوپيتر مور ڭانيميد، و تالت أكبر قامار ف لمجموعة الشمسية. عندو نفس لحجم ديال عطارد، أصغر كوكب كيضور على الشمش، مي لكتلة ديالو يالله كاتساوي التلت د لكتلة د عطارد حيت مكوّن من عناصر خفيفة ب لمقارنة. كاليسطو أبعد قامار على جوپيتر من بين لأقمار لڭاليلية، لي كان كتاشفها ڭاليليو ڭاليلي ف 1610 ب طيليسكوپ.[1]

كاليسطو
تاريخ لكتيشاف 7 يناير 1610
اللي كتاشفو ڭاليليو ڭاليلي
تسمى على كاليسطو
لبيانات لمعبورة
نص لقطر 2,410.3
لكتلة 107.566
حرارة السطح K
لبيانات دلمدار
نص لمحور الرئيسي 1,882,700
لحضيض 1,869,000
لأوج 1,897,000
الدورة (P) 16.689
زاوية لميلان (i) دقيقة قوسية


السطح ديال كاليسطو هوّ أقدم و أعمر واحد ب لحفاري ف لمجموعة الشمسية.[2] ماكاين تا شي إشارة بلي هاد لقامار عندو شي نشاط طيكتوني ؤلا جيولوجي، و لمكونات ديالو لي تديطيكتاو ب التحليل السپيكتري هوما: لما مجمد،[3] تاني ؤكسيد لكاربون، السيليكا، و شي مركبات ؤرڭانية. لبحت لي تدارت ب لمركابة ڭاليليو كيدعم لفرضية بلي عندو نواة د السيليكا، و بلي يقدر يكون موحيط ديال لما تحت من السطح ب 100 كيلوميتر ؤلا كتر.[4][5]

كاليسطو تسمى على وحدة من لعشيقات ديال الرب زيوس (جوپيتر عند الرومان) ف لأساطير ليونانية. لإقتراح عطاه سيمون ماريوس لي تا هوّ كان كتاشف هاد لقامار ف نفس لوقت معا ڭاليليو، و ڭال بلي يوهانيس كيپلر هوّ مول لفكرة د التسمية.[6] ڭاليليو كان عطاه السمية جوپيتر VI و هاد السيستيم د التسمية هوّ لي كان مخدم بزاف تال النص د لقرن 20.[7]

مقارنة د لأحجام ديال كاليسطو، لأرض و لقامار ديالها
تصويرة ديال لمركابة ڭاليليو كاتبين السطح ديال كاليسطو
تصويرة خداتها لمركابة ڤوايجر 1 ل حفرة ڤالهالا فوق السطح د كاليسطو لي لقطر ديالها 3800 كيلوميتر

عيون لكلام بدل

  1. ^ "Planetary Satellite Mean Orbital Parameters". Jet Propulsion Laboratory, California Institute of Technology. مأرشيڤي من لأصل ف 3 نونبر 2013. تطّالع عليه ب تاريخ 6 يوليوز 2007.
  2. ^ "Callisto – Overview – Planets – NASA Solar System Exploration". NASA Solar System Exploration. مأرشيڤي من لأصل ف 28 مارس 2014.
  3. ^ Chang، Kenneth (12 مارس 2015). "Suddenly, It Seems, Water Is Everywhere in Solar System". The New York Times. مأرشيڤي من لأصل ف 9 ماي 2020. تطّالع عليه ب تاريخ 12 مارس 2015.
  4. ^ Kuskov، O.L.؛ Kronrod, V.A. (2005). "Internal structure of Europa and Callisto". Icarus. 177 (2): 550–369. Bibcode:2005Icar..177..550K. doi:10.1016/j.icarus.2005.04.014.
  5. ^ Showman، A. P.؛ Malhotra، R. (1 أكتوبر 1999). "The Galilean Satellites". Science. 286 (5437): 77–84. doi:10.1126/science.286.5437.77. PMID 10506564. Unknown parameter |s2cid= ignored (معاونة)
  6. ^ Marius, S. (1614). Mundus Iovialis anno M.DC.IX Detectus Ope Perspicilli Belgici. مأرشيڤي من لأصل ف 29 شتنبر 2019. تطّالع عليه ب تاريخ 15 أبريل 2007.
  7. ^ Barnard، E. E. (1892). "Discovery and Observation of a Fifth Satellite to Jupiter". Astronomical Journal. 12: 81–85. Bibcode:1892AJ.....12...81B. doi:10.1086/101715.