رواح

لمقال مقطوع من شجرة، ما كايدي ليه تا شي مقال أخر، زيد ليان ديالو ف مقالات خرين.

مقالة ؤلا فقرة ناقصينها عيون لكلام. لمعلومات لّي ف هاد لمقالة ؤلا هاد لفقرة ناقصين ف توتيق، خاصّ يتزادو فيها عيون لكلام باش تكون موتوقة. شوف هنا كيفاش تزيد لعيون. ماتّخلعش! هاد لميصاج مديور باش تشوفو لفرقة ديال الصيانة و لمراجعة د لمقالات، و ماكيعنيش بلي درتي شي غلط!

الرواح ولا لبرد الشايع هو مرض ڤيروسي كايعادي، ديال لمجرى التنفوسي لفوقاني لي كايأتر ب شكل لولاني على النسيج لخنوني التنفوسي (respiratory mucosa) ديال النيف، لحلق، الجيوب لمحاديين النيف، و لحنݣورة. لعلامات و لأعراض يقدرو يبانو ف مدة قصيرة بحال يوماين من مورا الدّوزان د لڤيروس. لي يقدرو يشملو لكحة، ضرّان لحلق، سيلان النيف، لعطيس، صداع الراس، و السخانة. ف لعادة الناس كايبراو ف سبعة حتى ل عشر يام، و لايني شي أعراض يقدرو يبقاو حتى ل تلاتة السيمانات. ف شي مرّات، الناس لي عندهم مشاكيل صحيين خرين يقدرو يديڤلوپيو لتيهاب الرية.

كاين كتر من 200 سلالة ڤيروسية مورّطة ف تسباب الرواح، لڤيروسات النيفيين (rhinoviruses)، ڤيروسات كورونا، لڤيروسات لغدانيين (adenoviruses) و لڤيروسات لمصرانيين هوما الشايعين ݣاع بيناتهم. كايتفرّقو ف لهوا ولا ب شكل ماشي ديريكت ب لكونطاكط معا لأوبجيات لي ف لبيئة، هادشي كايتبعو الدّوزان ل لفم ولا النيف. لفاكتورات د الريسك منهم لمشيان ل لحَضانة، النعاس لقليل، و السطريس النفسي. لأعراض ف لغالب كايجيو ب سباب الستيجابة لمناعية د لكسدة ل لعدوى و ماشي ب سباب تخراب لأنسيجة لي جاي من لڤيروسات. لأعراض د لآنفلوانزا كايشبهو ل دوك د الرواح، وخا ف لعادة كايكونو مجهدين كتر و كايشملو ب شكل قل سيلان النيف.

ماكاينة حتى جلبة ل الرواح. لميطودات اللولانيين د لوقاية هوما غسيل ليدّين؛ ݣاعما يتمسو لعينين، النيف، ولا لفم ب يدّين مامغسولينش؛ و لبقو لبعيد على الناس لمراض. شي براهن كايدعمو التخدام د لكمّامات. ماكاين حتى دوا (cure) ل الرواح، و لكن لأعراض يقدرو يتعالجو. الزنݣ يقدر ينقص ف لوقت و الشدّة د لأعراض يلا بدا يتخاد من مور لآكتيڤاسيو (onset) د لأعراض. الضروݣات اللاسطيرويديين مضادين اللتيهاب (NSAIDs) بحال لإيبوپروفين (ibuprofen) يقدرو يعاونو معا التقصاح. لأونتيبيوتيكات وخا هاكداك، ماخصهومش يتخدّمو، حيتاش ݣاع الرواحات كايسببوهم ڤيروسات، و ماكاين حتى دليل مزيان بلي دوايات لكحة عندهم مفعولية.

الرواح هو أكتر مرض كايعادي معاود عند بنادم. تحت الضروف لعاديين، لمتوسط د لبالغين كايجيهم الرواح جوج حتى ل تلاتة لخطرات ف لعام، ف لوقيتة لي لمتوسط د الطفال يقدرو يجيهم ستة حتى ل تمنية لخطرات. لعدوات كايطراو ب شكل شايع كتر ف فصل الشتا. هاد لعدوات كانو و مازال كاينين على طول التاريخ د بنادم.

لعلامات و لأعراض

لأعراض النوعيين د الرواح منهم لكحبة، سيلان النيف، لعطيس، لبلوكاج النيفي (nasal congestion)، و ضرّان لحلق، شي مرّات كايكونو معاه حريق لعضلات، لعيا، صداع الراس، و خسران الشهية. الضران د لحلق كايكون حاضر ف جوايه 40٪ من لحالات، لكحة عند 50٪ من لحالات تقريباّ، و حريق لعضلات عند شي 50٪ من لحالات. عند لبالغين، السخانة ماكاتكونش حاضرة ب شكل عام و لايني كاتكون شايعة عند الطفال الصغار. لكحة ف لعادة خفيفة على ديك لي كاتكون مرافقة لآنفلوانزا. ف لوقيتة لي لكحة و السخانة كايلمحو ل حتيمال زايد ل قيصان ب لآنفلوانزا عند لبالغين، كاينة واحد لمشابهة كبيرة بين هاد الجوج حالات. واحد لعدد د لڤيروسات لي كايجيبو الرواح يقدرو عاوتاني يودّيو ل عدوات ب أعراض غايبين asymptomatic) infections).

التطوور د لمرض

الرواح ف لعادة كايبدا ب لعيا، واحد لحسان ب الرعدة، لعطيس، و صداع الراس، تابعو من مورا يوماين سيلان النيف و لكحة. لأعراض يقدرو يبداو وسط السطاش الساعة من مورا لقيصان و بشكل نوعي كايوصلو لدروة ديالهم يوماين ولا ربع يام من مورا لآكتيڤاسيو. ف لعادة لأعراض كايمشيو ف سبع يام حتى ل عشر يام، و لايني ف شي وحدين يقدرو يبقاو فيهم حتى ل تلاتة د السيمانات. لوقت لمتوسط د لكحة هو تمنطاش ليوم و ف شي حالات الناس كايديڤلوپيو كحة مابعد ڤيروسية (post-viral cough) و لي تقدر تكمّل من مورا ماتمشي لعدوى. عند الصغار، لكحة كاتبقى كتر من عشر يام ف 35–40٪ من لحالات و كاتكمّل كتر من 25 يوم ف 10٪ من لحالات.

لسباب

لڤيروسات

الرواح واحد لعدوى د لمجرى التنفوسي لفوقاني لي يقدرو يسببوها بزاف د لڤيروسات لمنوعين. لمسبب الشايع كتر هو لڤيروس النيفي (rhinovirus) ب 30–80٪، واحد النوع د لڤيروس لپيكورني (picornavirus) ب 99 سيروتيپات (serotypes) معروفين. مسببات شايعين خرين د لڤيروسات منهم ڤيروسات كورونا، لڤيروسات لغدانيين (adenoviruses)، لڤيروسات لمصرانيين (enteroviruses)، لڤيروسات لپاراآنفلوانزيين (parainfluenza) و لڤيروس التنفوسي لمخلوي لبنادمي (RSV). ف لغالب كايكون حاضر كتر من ڤيروس واحد. ف الطوطال، كتر من 200 نوع د لڤيروسات كايترافقو معا الرواح. لمسبب لڤيروسي د شي رواحات (20–30٪) باقي مامعروفش.

الدّوزان

ڤيروس الرواح كايدوز ف لعادة من لقطيرات لمهزوزين ف لهوا، لكونطاكط الديريكت معا لإفرازات النيفيين لمْعديين، ولا لفوميطات (fomites-لأوبجيات لمقيوصين ب لڤيروس). آش من وسيلة ف هاد لوسايل كتر ف لاهمية، باقي مامضبوطاش. كيف ما هو الحال معا ݣاع لمومريضات (pathogens) التنفوسيين، غير كايتفتارض بلي دازو من الرشات التنفوسيين (respiratory droplets)، واحد نسبة كبيرة كاتكون بلي دازو من لآيروصول (aerosols) لمجموع ف لوقيتة د التنفوس الروتيني، لهدرة، و لغنا. لڤيروسات يقدرو ينجاو ل وقيتات مطوّلين ف لبيئة (كتر من 18 ساعة ب النسبة ل لڤيروس النيفي) و يمكن ليهم يتلݣطو من ليدّين د الناس باش ف اللخر يدخلو ل عينيهم ولا نيوفهم فين كاتوقع لعدوى. الدّوزان د لڤيروس من لحيوانات كايتعتابر مامحتاملش ب زايد؛ واحد النتيشار د عدوى ف لقاعدة لعلمية لبريطانية ف ݣزيرة آديلايد من بعد سبعطاشر سيمانة د لعزلة تشاف بلي سبابو الدّوزان من أوبجيات مقيوصين ل شي بنادم بلا أعراض (asymptomatic)، عوض كلاب لهاسكي لي حتى هوما كانو حاضرين ف لقاعدة.

الدّوزان كايكون شايع ف لحَضانات و لمدارس حيتاش بزاف د الطفال كايكونو قراب ل بعضياتهم ب مناعة قليلة و عندهم شوية د النقاوة (hygiene). هاد لعدوات من بعد كايدوزو ل ديورهم ل شي فراد خرين ف فاميلاتهم. ماكاين حتى شي دليل بلي لهوا لمروسيكلي ف وقيت الطيران التجاري، ميطود د الدّوزان. كايبان بلي الناس لي ݣالسين حدا بعضياتهم كايكونو ف ريسك كبر ل لعدوى.

حوايج خرين

مناعة لقطيع (Herd immunity)، لي كاتخاد من لمراض لفايتين د ڤيروسات الرواح، كاتلعب دور موهيم ف لحدّان د النتيشار لڤيروسي، كيف ما كايتشاف ف النسمات الصغار ف لعمر لي عندهم موعدالات كبر ف لعدوات التنفوسيين. الضعف ف لوضيفة د لمناعة كايكون ريسك ل لمرض. النعاس لماكافيش و قلة لماكلة تربطو ب ريسك كبر ديال الديڤلوپمو د لعدوى من مورا الدّوزان د لڤيروس النيفي؛ هادشي كايرجع ل التأتيرات دياولهم على وضيفة لمناعة. الرضاعة د الصدر كاتقلل الريسك د لتيهاب لودن لموسّطة لمجهد (acute otitis media) و لعدوات د لمجرى التنفوسي التحتاني و مراض خرين. و كايتنصح بلي رضاعة الصدر خاص تبقى مكملة منين الطفل كايكون فيه الرواح. ف لعالم لمديڤلوپي، رضاعة الصدر ب راسها تقدر تكون ماكاتمنّعش ضد الرواح.

لپاطوفيزيولوجيا

لأعراض د الرواح كايتشافو بلي مرتابطين ب شكل لولاني معا الستيجابة د لمناعة ل لڤيروس. لميكانيزم ديال هاد الستيجابة لمناعية كايضبط لڤيروس (virus-specific). متلاً، لڤيروس النيفي ف لعادة كايجي ب كونطاكط ديريكت؛ كايلصق ف لبشر على طريق ريسيپطورات ICAM-1 و ريسيپطور CDHR3 ب سباب ميكانيزمات مامعروفينش باش يزند الطليق د لوساطا اللتيهابيين (inflammatory mediators). هاد لوساطا اللتيهابيين من موراها كاينتجو لأعراض. ب شكل عام ماكايسببوش الضر ل النسيج الطلائي النيفي (nasal epithelium). لڤيروس التنفوسي لمخلوي (RSV)، ف الجيهة لخرة، كايتجمّع ب شي كونطاكط ديريكت ولا ف الرشات لمهزوزين ف لهوا. و من بعد كايتكاتر ف النيف و لحلق قبل ما يتفرّق ف لمجرى التنفوسي التحتاني. لڤيروس التنفوسي لمخلوي ماكايسببش الضر. ڤيروس لپاراآنفلوانزا لبنادمي ف لعادة كايودي ل لتيهاب د النيف، لحلق، و و لقصيبات د لهوا. عند الدراري الصغار، منين كايقيص لقصبة د لهوا، يقدر يدير لأعراض د لخانوق (croup)، ب سباب لقد الصغير د لمجاري د لهوا نتاعهوم.

التشخيص

التفراز بين عدوات لمجرى التنفوسي لفوقاني مبني ب شكل شامل على لموطع د لأعراض، معا الرواح كايقيص ب شكل ساسي النيف (لتيهاب النيف)، لحلق (لتيهاب لحلق)، و الرية (لتيهاب لقصيبات). يقدر يكون واحد التداخول موهيم، و يقدر يتقاص كتر من موطع. التشخيص الداتي كايكون ب شكل معاود. لعزلة د لعامل لڤيروسي نادراً فاش كاتدار، و ب شكل عام مايمكنش تعرف النوع د لڤيروس من لأعراض.

لوقاية

لوسايل لي بوحدهم نافعين ف التقلال من النتيشار د الرواح هوما التيخادات لملموسين و لمهندسين بحال الطيكنيكات الصحاح د غسيل ليدّين، الريسپيراطورات، و التحسان ف لكاليطي د لهوا وسط الدار. ف لبيئة د التهلية الصحية (healthcare)، الطابليات و الصباعيات لي كايتلاحو حتى هوما كايتخدّمو. التنبيهات على الرشات (droplets) ماكايحاميوش ب شكل معوّل عليه من لآيروصولات لمحمّلين ب الرواح. ف عوض هادشي، كايكونو التنبيهات على لمسائيل د لهوا بحال، الريسپيراطوات، مجاري التهوية، و لفيلطرات د هيپا/ هاي ميرڤ (HEPA/high MERV)، لي هوما بوحديتهم لحماية لموتوقة ضد لآيروصولات لمحمّلين ب الرواح. لعزلة و لكارونتين (quarantine) ماكايتخدّموش ما حد لمرض منتاشر ب شكل عريض و لأعراض مامضبوطينش. ماكاينة حتى شي جلبة على قبل باش تمنع من الرواح. الجليب بيّن بلي هو صعيب حيتاش هادشي كايشمل بزاف د لڤيروسات لي كايطّفّرو (mutate) دغيا. عليها، الصنيع د شي جلبة ب مفعولية كبيرة، مامحتاملش ب شكل زايد. كايبان بلي غسيل ليدّين لمنتاضم عندو تأتير ف تقلال الدّوزان د ڤيروسات الرواح، ب لآخص عند الطفال. واش الزيادة د مضادات لڤيروسات ولا مضاضات لباكتيريا ل غسيل ليدّين لعادي كاتعطي نفع كبر، باقي مامعروفش. اللباس د لكمامات منين شي حد كايكون حدا الناس لي معديين يقدر يكون نافع؛ وخا هاكداك، ماكاينش شي دليل ب لقدر لكافي ف لحفاض على مباعدة جتيماعية كبر.

ماواضحش واش مكملات الزنݣ كايأترو على حتيمالية لقيصان ب الرواح. == لمداوية ==  لمداوية د الرواح كاتشمل ف الساس الدوايات و لعلاجات لخرين على قبل تخفاف لأعراض. لخودان د بزاف د الراحة، شريب السوايل على قبل لمحافضة على ليدراسيو (hydration)، و التمضميض ب لما الدافي و لمالح هوما تيخادات معقولين على قبل لمحافضة.

وخا هاكداك، بزاف من النفع لي ف الدوايات د لأعراض، جاي من تأتير لپلاصيبو (placebo effect). على حساب 2010، حتى دوا ولا وصفة عشوبية ما بيّنو ب شكل قاطع النفع ديالهم ف تقصار مدّة لعدوى.

مداوية د لأعراض

لعلاجات لي يقدرو يعاونو ف لأعراض منهم دوايات التقصاح و الدوايات د السخانة بحال لإيبوپروفين (ibuprofen) و لآسيطامينوفين (acetaminophen) (پاراسيطامول). غير هو، ماواضحش واش لآسيطامينوفين كايعاون ف لأعراض. مامعروفش واش دوايات لكحبة بلا وصفة طبية عندهم مفعولية على ود لمداوية د شي كحبة مجهدة. دوايات لكحبة ماكايتنصحش ب التخدام ديالهم عند الطفال ب سباب نقصان لبراهين لي كايدعمو لمفعولية ديالهم، و الضر لمحتامل ديالهم. ف 2009، كانادا كبلات التخدام د دوايات لكحبة و الرواح لي بلا وصفة طبية عند الطفال تحت ست سنين ب سباب لخوف من ريسكات محتاملين و منافع مامتبوتينش. التخدام لمامݣادش ديال الديكسطروميطورفان (dextromethorphan) (دوا د لكحة كاين بلا وصفة طبية) ودّى ل لمنع ديالو ف شلّا بلدان. لكورتيكوييدات الداخلين النيف (Intranasal corticosteroids) ماتصابوش بلي فيهم النفع ل الرواح.

عند لبالغين، لمادى لقصير د تخدام ديكونجيسطوات النيفيين (nasal decongestants) يقدر يكون عندهم نفع قليل. مضادات لهيسطامين (Antihistamines) يقدرو يحسنو لأعراض ف النهار اللول ولا الجاوج؛ وخا هاكداك، ماكاينش شي نفع طويل لمادى و عندهم تأتيرات عكسيين بحال الدوخة. ديكونجيسطوات خرين بحال سودوئيفيدرين (pseudoephedrine) كايبان بلي عندهم مفعولية عند لبالغين. التخلاط د لمسكنات لفمّيين (oral analgesics)، مضادات لهيسطامين، و الديكونجيسطوات ب شكل عام عندهم مفعولية عند الطفال لكبار و لبالغين. الرشان د لإيپاطروپيوم النيفي (Ipratropium nasal) يقدر يخفف لأعراض د سيلان النيف و لايني عندو تأتير قليل على لخنيق د النيف. لإيپاطروپيوم يقدر عاوتاني يعاون معا لكحة عند لبالغين. السلامة و لمفعولية ديال تخدام الديكونجيسطوات النيفيين ل الطفال باقي ماواضحش.

ب سباب نقص الديراسات، مامعروفش واش شريب سوايل كايحسن لأعراض ولا كايقصر لمرض التنفوسي. على حساب 2017، مابانش شي نفع د لهوا لمسخّن و لي فيه ليميديتي، بحال لي ف ماكينة راينو ثورم (RhinoTherm). واحد الديراسة لقات بلي لپوماضا د تدلاك الصدر كاتعطي واحد التخفاف د لكحبة الليلية، لبلوكاج د النيف، و النعاس الصعيب.

شي خوبارا ماكاينصحوش ب لانطريما فيزيك يلا كانو لأعراض بحال السخانة، قطيع اللحم واسع النطاق ولا لعيا. كايتشاف بلي هانية يتدارو آنطرينموات خفاف يلا كانو لأعراض مافايتينش الراس، بحال سيلان النيف، لبلوكاج النيفي، لعطيس، ولا ضران لحلق خفيف. كاين واحد لموعتاقاد شعبي بلي شريب شي مشروب سخون يقدر يعاون معا لأعراض د الرواح، و لكن لبراهن لي غايدعمو هادشي، محدودين بزاف.

أونتيبيوتيكات و مضادات لڤيروسات

لأونتيبيوتيكات ماعندهم حتى مفعول ضد لعدوات لڤيروسيين، بحال الرواح. ب سباب التأتيرات الجانبيين دياولهم، لأونتيبيوتيكات كايسببو الضر ب شكل عام و لكن وخا هاكداك مازال كايتوصفو ب شكل معاود وحدين من لسباب علاش لأونتيبيوتيكات مازال كايتوصفو ب شكل شايع منهم الشوفة لي واخدين عليهم الناس، الرغبة د الطبا ف لمعاونة، و الصعوبة ف طريد لمضاعفات لي كايتݣيداو من لأونتيبيوتيكات. ماكاينش حتى ضروݣ مضاد د لڤيروسات عندو مفعول ضد الرواح وخا شي أبحات قبليين وراو شي منافع.

الزنݣ

لمكملات د الزنݣ يقدرو يقصرو لمدّة د الرواح حتى ل 33٪ و كاينقصو ف الجهد د لأعراض يلا بداو يتخادو وسط ال24 ساعة مورا لآكنيڤاسيو د لأعراض. شي وصفات د الزنݣ تحطو نيشان وسط النيف ودّاو ل خسران حاسة الشمّان. واحد الريڤيو د عام 2017 مانصحش ب تخدام الزنݣ على قبل الرواح ل بزاف د لاسباب؛ ف لوقيتة لي واحد الريڤيو د عام 2017 و 2018 نصح ب تخدام الزنݣ، و لايني طلب عاوتاني يتدارو أبحات كتر على هاد لموضوع.

الطب لبديل

ف لوقيتة لي كاينين بزاف د الدوايات د الطب لبديل و الطب لعشوبي الشينوي مفتارضين بلي كايداويو الرواح، ماكاينينش شي براهن علميين كافيين لي كايدعمو تخدامهم. على حساب 2015، كاينين براهن ضعاف لي كايسوپيرطيو غسيل النيف (nasal irrigation) ب محلول لملحة (saline). ماكاينش شي دليل قاطع بلي لمستخرجات د النبات لي من لقنفوديات (Echinacea) ولا التومة كايعطيو شي نفع فيه معنى ف لمداوية ولا لوقاية من الرواح.

لڤيطامينات سي و دي

لمكمل ديال لڤيطامين سي ماكايأترش على وقوع الرواح، و لكن يقدر ينقص من لمدّة ديالو يلا تخاد ب شكل مݣاد و منتاضم. ماكاينش شي دليل قاطع بلي مكمل ڤيطامين دي إيفيكاص ف لوقاية ولا لمداوية ديال عدوات لمجرى التنفوسي.

التنبؤ

ب شكل عام الرواح كايكون معتادل و محدود داتياً و جل لأعراض كايوليو حسن ف ضرف سيمانة ب شكل عام. عند الصغار، النص د لحالات براو ف 10 يام و ب نسبة 90٪ ف 15 ليوم. لمضاعفات الشداد، يلا طراو، كايكونو ف لعادة عند لكبار بزاف ف لعمر، الصغار بزاف ف لعمر، ولا دوك لي عندهم التلباد لمناعي (immunosuppressed). لعدوات لباكتيريين التانويين يقدرو يوقعو و كايجيبو لتيهاب الجياب النيفيين (sinusitis)، لتيهاب لبلعوم (pharyngitis)، و لتيهاب لودن (ear infection). كايتقدّر بلي لتيهاب الجياب النيفيين كاين ف 8٪ و لتيهاب لودن ف 30٪ د لحالات.

إيپيديمولوجيا

الرواح هو أكتر مرض بنادمي ف الشيعان و كايقيص الناس ف ݣاع قنات الدنيا. لبالغين نورمالمو كايجيهم جوج حتى ل تلاتة الضربات د لبرد سنوياً، و الطفال يقدر يجيهم ستة حتى ل عشرة لخطرات ف لعام (و حتى ل طناش لمرّة ف لعام عند طفال لي كايقراو). لموعدالات د ل عدوات لعَرَضيين كايتزادو ف الشرّاف ب سباب نقصان لمناعة.

الجو

كاينة واحد لفكرة غالطة شايعة هي لواحد يقدر "يضربو لبرد/الرواح" غير حيت دوّز وقت طويل ف الجو لبارد. وخا دبا معروف بلي لبرد هو عدوى ڤيروسية، النتيشار د بزاف من هاد لڤيروسات كايكون بصح موسمي، لي كايوقع ب شكل معاود كتر ف وقيت الجو لبارد. السباب د لموسمية (seasonality) باقي ماتضبطش ب شكل قطعي. التفسيرات لمحتاملين يقدرو يشملو التبدالات ف السيسطيم التنفوسي الجايين من درجات لحرارة لباردة، نقصان الستيجابة لمناعية، و ليميديتي لقليلة لي كاتسبب واحد الزيادة ف موعدالات الدّوزان لڤيروسي، واقيلا ب سباب لهوا الناشف لي كايخلّي الرشّات لمڤروْسين الصغار يتفرّقو كتر و يبقاو ف لهوا ل وقيتة طوْل.

لموسمية لواضحة تقدر عاوتاني تكون ب سباب عوامل جتيماعيين، بحال الناس لي كايدوزو وقت كتر ف الدار حدا الناس لمعديين، و ب لآخص الطفال وسط لمدراسة. وخا التعراض لعادي ل لبرد ماكايزيدش الريسك د شي حد ل لعدوى، التعراض الشديد كايودّي ل نقصان موهيم ف درجة حرارة لكسدة (ليپوطيرميا-hyothermia) تقدر تحط لواحد ف شي ريسك كبر باش يضربو الرواح: وخا هادشي فيه اللغيط و النقاش مازال ضاير، لاغلابية د لبراهن كاتنعّت بلي تقدر تكون واحد لمحسوسية (susceptibility) ل لعدوى.

التاريخ

ف لوقيتة لي لمسبب د الرواح تّعرف ف لخمسينات د لقرن لفايت، لمرض بان بلي كان معا لبشرية من التاريخ لبدياني ديالها. لأعراض و لمداوية ديالو توصفو ف بردية إيبيرس (Ebers papyrus) د مصر لقديمة، لي هو أقدم طيكسط طبي باقي موجود، تكتب قبل من لقرن 16 ما قبل التاريخ. السمية "برد" ولات مقرونة ب هاد لمرض حيتاش كاينة واحد لمشابهة بينات لأعراض ديال الرواح معا لأعراض د التعراض ل الجو لبارد.

التوجيهات د لبحت

مضادات لڤيروسات تطيسطاو على قبل لمفعولية ضد الرواح؛ على حساب 2009، حتى مضاد فيهم ماتصاب عندو مفعول و تسمح ب تخدامو. كاينين شي تجارب على الضروݣ لمضاض ڤيروسي پليكوناريل (pleconaril) لي بيّن واحد التأتير واعد ضد لڤيروسات لپيكورنيين (picornaviruses) كيفهم كيف التجارب على ضروݣ BTA-798. لفورم لفمّية د پليكوناريل كانو فيها مشاكيل د السلامة و واحد لفورم آيروصول مازالين كايتدرسو. الجينومات ديال ݣاع سلالات لڤيروسات النيفيين لمعروفين تسلسلو.

التأتير لموجتماعي

التأتير لقتيصادي د الرواح مامفهومش مزيان ف جل قنات لعالم. ف ميريكان، الرواح ودّى ل 75–100 مليون د الزيارات د الطبيب ف لعام ب قدر تقديري ديال 7.7 مليار ضولار ف لعام. لمراكنة كايخسرو 2.9 مليار ف الضروݣات لي موفرين بلا وصفة طبية و 400 مليون ضولار خرة على الدوايات لي ب لوصفة الطبية على قبل تخفاف لأعراض. كتر من التلت د الناس لي شافو شي دوكتور خداو وصفة طبية د شي أونتيبيوتيك، لي عندو مضاعفات على لمقاومة لأونتيبيوتيكية. تقدّر بلي 22–189 نهار د لغياب ف لمدراسة ب شكل سنوي كانو ب سباب الرواح. كا حاصول، لوالدين غيّبو 126 مليون نهار د لخدمة باش يبقاو يقابلو ولادهم. منين هادشي كايتزاد ل ل150 مليون نهار د لخدمة من لموضفين لي ضربهم الرواح، التأتير لقتيصادي الطوطال د خسران لخدامي لمرتابطين ب الرواح فات 20 مليار ضولار ف لعام. هادشي كايمتل 40٪ د لوقت الضايع من لخدمة ف ميريكان.