شّعا ديال الشمس ولا الضو ديال الشمس كانعنيو بيها بزاف ديال لماج اليكترومانييتيك، يقدر بنادم يشوف غير شي حاجة قليلة منها كاتسما الضو لي كايتشاف، أما لي بقى، مانقدروش نشوفوه بعينينا. هاد الشعا هو جزء من لماج اليكترومانييتيك لّي كتصيفطها شّمش. شعا ديال الشمس لي كايتشاف، كايتميز بلألوان لي فيه، لي هي ألوان قوزوقوزاح. لماج لي بلون لحمر الطول ديالها 700 نانومتر، ؤ لي بلون لموڤ كاتكون قصيرة، 400 نانوميتر. جوج حوايج فلأشعة ديال الشمس مانقدروش نشوفوهم بلعين، هوما لماج لي الطول ديالهم تايفوت 700 نانوميتر (تقدر توصل تا ل 2700 نانوميتر) هاد نسبة هادي هي لبلاصة ديال الشعا تحت لحمر، لحاجة الثانية هي لماج لي طّول ديالهم قل من 400 نانوميتر (كايتحطو على ليسر فالرسم لبياني د شّعا)، ؤ كايتسما الشعا فوق لموڤ.[1]
الشعا ديال الشمس بين السحاب فلبحرشّعا د شّمش ف لفضاء لبراني
شّعا ديال الشمس تايهز معاه الطاقة، ؤ لكمية ديال هاد الطاقة كاتختالف على حساب الطول ديال هاد الشعا، كلما زادت لموجة ديال ضو كلما نقصات طّاقة ديالو. بمعنى أن الشعا فوق لموڤ الطاقة ديالو زايدة، ؤ هادا علاش هو تايمرّض الجلدة. تايوصل الشعا ديال الشمس للأرض بعد ما تايدوز على لغلاف د لجو ديال لأرض. هاد لغلاف تايمص خير ربي منها، ؤ تايوصلنا غير شي لاخر. لݣازات لي كاينين ف لجو، تايمصو الشعا ديال الشمس، كل ݣاز ؤ شحال تايقدر يمص، بحال (لأزوط، لأكسيجين، تاني أكسيد لكربون، لفوار د لما، وغيرها). ضّو ديال شمس لمباشر يقدر يضوي بقوة 93 لوميناتlumens، ؤ كايكون فيه الشعا تحت لحمر، و ضو لي كايتشاف، والشعا فوق لموڤ. لمتَوسط ديال الطاقة لي فالشعا لي تايوصل لأرض فلكيلوميتر لمربع هو:[2]
شعا د شمس في الفضاء (صفر) بعد ما دخل لغلاف دالجو ديال الأرض (قهوي). على ليسر شعا فوق لموف، ؤ على ليمين شعا تحت لحمراء
وسط الشمس، تايوقعو تفاعلات ديال اندماج النووي، كاتعاون في اندماج لأنوية ديال الهيدروجين باش تتحول لهيليوم، هاد التفاعل تاينشر طاقة قوية وسط الشمس، ماكاتقدرش تخرج لبرا تا تايدوز بزاف ديال الوقت، كايتزاد فيه الطول ديال لموجة تا تايوصل لبرا ديال الشمس. هاد الضو هو لي تايوصلنا، ؤ تايعطي للأرض الطاقة لي خاصاها باش تستامر فيها لحياة. ؤ بحكم أن الأرض بعيدة على الشمس ب 150 مليون كيلوميتر تقريبا، الطاقة لي كاتوصلنا من الشمس للأرض، كاتوص فالمتوسط ديال الحرارة ديالها 14 درجة مئوية تقريبا، ؤ هي درجة مزيانة للحياة.[3]
شعا ديال الحرارة: ولا الشعا تحت لحمر، هو شعا ماكايتشافش، ؤ القدر ديالو هو 50 % من المجموع دشعا لي كاين، ؤ طول ديال لمجال ديالو تايوصل تا ل(0.75ـ 4.0) ميكرون، ؤ عندة دور مهم فالنشاط دالأرض
شعا ديال الشمس داخل من الشرجمشعا ديال الضو: واخا تايقولو عليه كايتشاف، لكن هو فالحقيقة ماكايتشافش، شعا ديال الشمس، بما فيه الضوء، تايدوز فالفضاء ديال الكون بلا مانشوفوه، لكن تايضوي لينا لبلايص المادية الشفافة لي تاينتاشر فيها، بحال لغلاف ديال الجو، ولا تاينعاكس من شي بلايص، بحال لقمروالتشتت ولا بالتناثر لي هو السر ورا الضوء ديال النهار، معا لعلم أنه نقدرو نحللو الضو بمنشور ديال الزاج باش نخرجو لمكونات الأساسية ديالو. المقدار ديال الشعا ديال الضو تايوصل تقريبا تا ل37% من المجموع ديال شعا دالشمس، ؤ تايوصل الطول ديال لماج ديالها ل (0.40ـ 0.74) ميكرون، ؤ كاتزاد القوة ديالها على لأرض فوقت الظهر، ؤ فالنهار عموما، ؤ فالصيف.
شعا فوق لموڤ كايتسما تا ب (شعا لحيوي) هو شعا ماكايتشافش، المقدار ديالو تايوصل تقريبا ل (13%) من مجموع شعا دالشمس، ؤ طول ديال لماج ديالو تايختالف بين (0.17ـ0.40) ميكرون.[3]
شعا فوق الموڤ عندو فوائد كثيرة على لكبورية ديال المخلوقات، ولعلاج ديال لأمراض بحال "بوركابيوالتيبيركيلوز". لأشعة فوق الموڤ دايرة بحال لملحة ديال الماكلة، شوية منها تاينفع، ؤ بزاف منها تايضر، حيت تقدر تسبب الكونسير ديال جلدة، ولإنفصال ديال الشبكة دلعين، ؤ تايقضي على لونتيبيوتيك لي كاتنتجو لكسدة ديال بنادم، لݣاز ديال لؤزون لي كاين فلغلاف ديال الجو، تايمص شوي من هاد شعا، بحال شي مظلة كاتحامي على المخلوقت لي فالأرض من هاد شعا الخطيرة، لكن إلى كان ݣاز لؤزون قليل، ولا مشى تا تتقب كيف تايوقع حاليا، هذا غايخلي مقدار كبير ديال هاد الشعا يوصل للأرض، وْيْمْرْضْ المخلوقات ديالها. لغلاف ديال الجو تايمص 15% من هاد الشعا، ؤ 5% تاضيع قبل ماتوصل لغلاف ديال الجو، ؤ تقريبا 40% تاضيع بسبب الانعكاس معا تويشيات لي كاينين فلجو، ؤ 10% تقريبا، كاتنعاكس من لأرض، ؤ كاتبقى 30% كاتوص للأرض، لي كاتمص منو 5% تقريبا، ؤ كاتبقا 25% تاتنعاكس على شكل ماج طويلة سميتها ((شعا ديال لأرض)) terrestial radiation لي تايسخن الطبقات ديال الجو من لتحت للفوق، من خلال تراب، ؤ تويشيات لي حاصلين فلجو، والݣازات التقيلة وتاني أكسيد الكاربون، ؤ لفوار ديال لما، لي كاينين فلغلاف ديال الجو، ؤ هكا ماكاطلعش الحرارة بزاف.[5]
