لفرق بين الجوج ڤيرسيونات ديال: "نتيخاب طبيعي"

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 3:
تنوع ديما مضمون ب لفضل ديال طفرات لعشوائية لي كدير تغيرات ف جينوم ديال لكاينات لحية، هاد طفرات تقدر تورث لجيال جاية، هاد لجينوم لي كيثورت كيتفاعل مع بيئة لي عايش فيها كل كائن، اقدر يكون شي افراد عندهم صيفات ميميزة كتخليهم كيقدرو على نجاة ؤ توالد كثر من افراد أخرى، هادشي علاش كيتطور لكروب.
 
لعوامل لي كتأثر علا نجاح توالد حتا هي مهمة، هاد لفيكرة طورها تشارلز داروين ؤ سماها ب '''لانتخاب لجنسي'''، لانتخاب طبيعي كيخدم علا نمط لي باين، يعني صيفات لي كتبان ف لكائن، مثلا لكاينات لي كتجري مزيان ؤلا لي صحيحة عندها فرصة كبيرة باش تعيش، ؤ دوز هاد نمط لي باين، ؤ مع لوقت يقدر هاد تغييرات تخلق كروبات متخصصة ف شي بيئة، ؤ فلخر يبانو نواع جديدة، لانتخاب طبيعي هو لي كيخلي كروبات تطور، هو مختالف على لانتخاب لإستطناتي، لي بنادم هو لي كيدير لخدمة ديال طبيعة ؤ كيغربل صيفات لي بغا ؤ يخليها دوز لجيال لي جاية.
==لمصادر==
 
وهنالك تنوع في كل التجمعات الأحيائية. وأحد الأسباب لذلك هو الطفرات العشوائية التي تُحدث تغيرات في الجينوم الخاص بالكائنات الحية. وهذه الطفرات قد يتم توريثها للذرية. خلال حياة الكائنات الحية، ويتفاعل الجينوم الخاص بهم مع بيئتهم، وذلك يولد اختلافات بين السمات (بيئة الجينوم تتضمن خليته، الخلايا الأخرى، الكائنات الحية الأخرى، التجمعات، الأنواع، وكذلك البيئة اللاحيوية). قد يكون الأفراد الحاملون لصيغ معينة من السمات أقدر على النجاة والتكاثر من الأفراد الحاملين لصيغ أخرى من هذه السمات. ولذلك يتطور التجمع. العوامل المؤثرة على النجاح التناسلي هي أيضا مهمة، وهو موضوع طوره تشارلز داروين في مفهوم الاصطفاء الجنسي الذي أتى به. يعمل الاصطفاء الطبيعي على النمط الظاهري، أي على السمات الظاهرية الملاحظة في الكائن الحي: فالكائنات الأسرع عدوا أو الأقوى غالباً تكون هي الأقدر على البقاء وإنتاج نسل يحمل النمط الظاهري الذي يحابيه الاصطفاء. ولكن الأساس الجيني (الوراثي) لأي نمط ظاهري معزز للتكاثر يزداد شيوعاً (أنظر تواتر الأليل). ومع الزمن، يمكن أن تنتج هذه العملية تجمعات متخصصة في مواقع بيئية معينة، ويمكن أن تؤدي بنهاية المطاف إلى ظهور أنواع جديدة. بعبارة أخرى: الاصطفاء الطبيعي هو عملية مهمة (لكن ليست الوحيدة) يحدث من خلالها التطور في التجمعات الأحيائية. وبخلاف الاصطفاء الاصطناعي، الذي يقوم فيه الإنسان بمحاباة سمات معينة، في الاصطفاء الطبيعي، البيئة هي التي تقوم بغربلة السمات والسماح لسمات معينة بالمرور للأجيال اللاحقة.
 
<br />